‏إظهار الرسائل ذات التسميات #اللجنة_الدستورية_السورية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات #اللجنة_الدستورية_السورية. إظهار كافة الرسائل

ماذا عن الطعون الإنتخابية الخاصة بانتخابات مجلس الشعب 2020

 



للإطلاع على أحكام المحكمة الدستورية العليا بخصوص الطعون الانتخابية المقدمة في انتخابات مجلس الشعب السوري 2020 يرجى زيارة الرابط:

https://drive.google.com/file/d/1_nFcjKJKk25DM2vi5jHZDsspO389MkOu/view?usp=sharing

للوصول لكامل نصوص القرارات كما وردت في الجريدة الرسمية السورية 

#غيّر_2020

نص المؤتمر الصحفي - ختام الأسبوع الأول لجلسات العمل التي عقدتها الهيئة المصغرة للجنة الدستورية



ماذا قال المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، غير أ. بيدرسن في ختام الأسبوع الأول لجلسات العمل التي عقدتها الهيئة المصغرة للجنة الدستورية السورية

نسخة خطية من نص المؤتمر الصحفي

لقد اختتمنا للتو ما أعتقد أنه أسبوعين من المناقشات الناجحة. وكما تذكرون، لقد افتتحنا بحفل إطلاق رسمي يوم الأربعاء الماضي وتم الأمر بشكل جيد جداً، ومن ثم تابعت الهيئة الموسعة المكونة من 150 عضواً المناقشات حول الأفكار والمبادئ الدستورية وكيف يمكن لها المساعدة في إيجاد ترتيب دستوري جديد في سوريا.
أجرينا خلال هذا الأسبوع نقاشات مكثفة فيما بين أعضاء هيئة الصياغة الـ 45، 15 عضواً رشحتهم الحكومة و15 عضوا رشحتهم المعارضة و15 عضواً من المجتمع المدني.

أعتقد أننا أجرينا مناقشات مستفيضة وجيدة للغاية. واسترشدت المناقشات بمدونة قواعد السلوك التي تمكنا من الاتفاق بشأنها خلال الأسبوع الأول من المناقشات. واسمحوا لي في البداية أن أشيد بالرئيسين المشاركين لقيادتهما المناقشات بأسلوب مهني للغاية. السيد الكزبري من جانب الحكومة والرئيس المشارك البحرة من المعارضة. أعتقد أنهما قاما بتسيير المناقشات بشكل عملي للغاية، وتمكنا، على ما أعتقد، من المساعدة في توجيه المناقشات ضمن مجموعة متنوعة، وبصراحة، هي مجموعة مستقطبة جدا في أغلب الأحيان، وهو أمر متوقع.

غير أنني أود كذلك أن أشيد بأعضاء اللجنة الـ 45، الذين أعتقد، وكما تعلمون فإن هذا يستغرق وقتاً طويلاً، أنهم بدأوا بالاستماع لبعضهم بشكل جدي. هذه مناقشات مؤلمة جداً في بعض الأحيان، ويحتاج الأمر إلى الشجاعة للجلوس والاستماع لآراء الطرف الآخر بشأن هذه القضايا. أعتقد أننا بدأنا بالتصدي إلى كل من القضايا الصعبة والمؤلمة، وأعتقد أنه من الإنصاف القول أن المناقشات كانت على قدر كبير من المهنية.

كما أعتقد أيضاً أن الجولة الأولى من المناقشات بدأت، ما يمكنني أن أطلق عليه، عملية بناء بعض الثقة الأولية المتبادلة. وبصراحة، أعتقد بأن الأمور سارت بشكل أفضل بكثير مما توقع معظم الناس.
إذاً، ماذا ستكون الخطوة التالية؟

سيفكر الأعضاء الذين رشحتهم الحكومة والأعضاء الذين رشحتهم المعارضة في المناقشات التي أجريناها، وسوف يعودون لإجراء مشاورات، وأتصور أنهم سوف يتشاورون أيضاً مع الـ35 عضواً الآخرين في وفدهم ونأمل عندها أننا سنكون قادرين على وضع خطة عمل للاجتماعات المقبلة. وسوف تتشاور مجموعة المجتمع المدني مع الأعضاء الآخرين، الـ 35 عضواً، وهم أيضاً أعطوا تقييماً إيجابياً للمناقشات التي أجريناها لغاية الآن.

واتفق الرئيسان المشاركان على الاجتماع مرة أخرى هنا في جنيف في غضون 14 يوماً، وبالتالي ستبدأ الجولة القادمة من المناقشات في 25 تشرين الثاني/نوفمبر.

لقد قلت منذ البداية أنه كان لدي أمل بأن عمل اللجنة الدستورية سيسترشد بخطورة التحدي وأنه يجب أن يلبي تطلعات الشعب السوري، وأعتقد أنها كانت فعلاً بداية موفقة للغاية.

لكنني طبعاً أؤكد على أن اللجنة الدستورية بحد ذاتها ليست حلاً للنزاع. وبالطبع، جميعكم يتذكر هذا في كل يوم عندما ترون التطورات على أرض الواقع. وعليه، أنا طبعاً سأستمر بالعمل على القضايا الأخرى التي تم تخويلي بالعمل عليها تماشياً مع قرار مجلس الأمن 2254.

وأعتقد أننا وفي أثناء قيامنا بهذا، سوف نستمر في الإعداد أيضاً للجولات التالية من المناقشات التي نعلم أنها ستكون مصحوبة بالتحديات بشكل مستمر ولكن إذا تم إجراؤها بنفس الروح كما تمكنا من إجراء المناقشات هذا الأسبوع، فإنه يحدوني الأمل في أننا سوف نستمر في إحراز تقدم. شكراً.

سؤال: سيد بيدرسن، ما هي الصعوبات التي قد تواجهكم وهل هناك تدخلات خارجية وضغوط على الأمم المتحدة أو عليكم أنتم شخصياً؟
السيد بيدرسن: كلا، أعتقد أن الضغط الوحيد الذي اواجهه هو من الشعب السوري، الذي يجب أن يستمر في ممارسة الضغط عليّ، أعتقد أن هذه هي مهمته. أعتقد أن هناك الكثير، الكثير من التحديات، طبعاً عندما تجلس لإجراء مناقشات بعد ثمان سنوات ونصف من النزاع، يتمثل التحدي الأول، في حقيقة الأمر، في القدرة على الجلوس واستماع الأطراف لبعضها البعض. أعتقد أن اللجنة واجهت هذا التحدي بشكل مبهر. تعلمون، أنا يتوجب علي القول هنا أنني أقدر بحق كيفية سير الأمور خلال أسبوع المناقشات هذا. كما يتوجب علي القول أيضاً، إنني أعتقد أن جميع محاوريّ يفهمون أن هذا الأمر يعود للسوريين أنفسهم، لأعضاء اللجنة، بأن يبدأوا العمل الجاد، وأنا على أمل أنه وبغض النظر عن نوعية الدعم المقدم، فإن الداعمين الدوليين سوف يبقون على بعض المسافة وأنهم سوف يسمحون للجنة بالاستمرار في القيام بعملها وسوف يطلبون مشورتي، وتيسيري، متى كان هذا الأمر مطلوباً، ولغاية الآن نحن نعمل بشكل جيد جداً سوية.

سؤال: سيد بيدرسن أنت تؤدي دور الميسر، ألا يتطلب هذا الأمر أن تعيد النظر في الضرورات التي تعمل بناء عليها؟ مؤتمر سوتشي والقضايا المتعلقة بمكافحة الإرهاب، لقد تم رفض الورقة المتعلقة بمكافحة الإرهاب، ألا تعتقد أنه من الأهمية بمكان مناقشة هذه الجزئية؟

السيد بيدرسن: دوري كميسر يتمثل في جمع الأطراف سوية، وبإمكاني أن أؤكد لك بأنني سوف أستمر في القيام بهذه المهمة بشكل جاد للغاية. طبعاً في هذه المرحلة من المناقشات هناك العديد والعديد من المسائل التي لا يتفقون عليها، غير أنه يتوجب عليكم أن تسألوا، أعتقد من بعدي سوف تتاح لكم الفرصة للقاء مع كلا من الرئيسين المشاركين، أولاً الرئيس المشارك المرشح من قبل الحكومة وبعد ذلك الرئيس المشارك المرشح من المعارضة. وعليه، اسألوهما، غير أنني أعتقد أنكم لو كنتم في الغرفة لكنتم تفاجأتم فعلاً بمدى اتفاقهم في حقيقة الأمر. توجد العديد من المسائل التي حظيت بتوافق الـ 45 عضواً عندما خضنا في التفاصيل. وأنا لن أقوم بهذا اليوم، غير أنه توجد العديد من القواسم المشتركة التي أعتقد أنه سيكون بإمكاننا البناء عليها خلال جولة المناقشات القادمة.

سؤال: فقط للتوضيح، هل انخرطتم في نقاشات حول مواد الدستور، وهل تم اتخاذ قرار بشأن ما إذا كنتم ستكتبون نصاً جديداً أم أن هذه تنقيحات للنص الموجود، وأخيراً، ذكرتم "قضايا مؤلمة"، ما هي القضايا المحددة التي كانت أشد إيلاماً في هذه المناقشات؟

السيد بيدرسن: كما قلت، لقد كان أسبوعاً جيداً، لقد تم التطرق إلى جميع القضايا المتعلقة بالنزاع في سوريا وذات الصلة بوضع دستور جديد، وكما قلت لقد كانت هناك عملية تعلّم خلالها جميع الأعضاء، على ما أعتقد، أن يستمعوا لبعضهم البعض. اسمح لي ألا أخوض في تفاصيل المناقشات نوعاً ما، فالمناقشات بحد ذاتها ستكون سرية، والأمر يعود إلى الأطراف أنفسها فيما يتعلق بالنقاشات التي قد يرغبون في اطلاعكم عليها، أعتقد لو كنتم تصغون لبعض أعضاء اللجنة ستجدون أنهم أخبروكم بطبيعة الحال بشأن المناقشات التي دارت بينهم. وعليه، ومن البديهي، وهذا ليس بسر، أنهم تناقشوا بشأن قضايا متعلقة بسيادة واستقلال سوريا وسلامة أراضيها، كما أنهم من الواضح تناقشوا بشأن قضايا متعلقة بالإرهاب، وتناقشوا بشأن قضايا متعلقة بأهمية مؤسسات الدولة، وتناقشوا بشأن قضايا متعلقة بسيادة القانون، وأهميته، وفصل السلطات، جميع القضايا التي قد تتخيلها والتي هي ذات صلة بوضع الدستور. كما قلت أيضاً من اليوم الأول دعونا ألا نبدأ بالتركيز على ما إذا كان هذا بشأن تعديل الدستور أو اعتماد دستور جديد، دعونا نركز على الجوهر ومن ثم سنكون قادرين على رؤية أن السوريين أنفسهم هم الذين سيخلصون إلى ما إذا كان هذا سيكون تعديلاً أو دستوراً جديداً.

سؤال: سيد بيدرسن، هل بإمكانك أن تعطينا تفاصيل معينة، لقد سمعنا أن مجموعة الحكومة كانت أول من قدم ورقة، ومن ثم جاءت أوراق أخرى، هل بإمكانك أن تعطينا تفاصيل أكثر؟ أيضاً، ما هو شعورك بشأن الخلافات ضمن مجموعة المجتمع المدني؟

السيد بيدرسن: لن أخوض في تفاصيل أكثر بشأن المناقشات، أعتقد أننا نرى ضمن مجموعة المجتمع المدني، كما ذكرت في حفل الافتتاح، أن هذه مجموعة تمثل نطاقاً واسعاً ومحترماً من المجتمع السوري. هم لا ينتمون إلى مجموعة سياسية واحدة، هم يمثلون توجهات سياسية مختلفة، مجتمعات مختلفة، فالفكرة بأسرها هي أنهم يمثلون مجموعة متنوعة من المجتمع السوري. وبالتالي، ليس من الإنصاف القول أن بإمكانهم التحدث كواحد، فهم يمثلون، كما قلت، مجتمعات مختلفة وسوف يستمرون في مناقشة كيف سيكون بإمكانهم العمل سوية وكيف سوف يتصلون مع الـ 35 الآخرين الذين هم أيضاً جزء من هذه المجموعة.

سؤال: سيد بيدرسن يوجد عشرات الآلاف من المحتجزين والأشخاص المهجرين قسرياً في سوريا، هي تم إحراز أي تقدم في هذا الاجتماع بشأن هذه المسألة؟ هل أنت راض عن جانب الحكومة السورية والمعارضة فيما يتعلق بهذه المسألة؟

السيد بيدرسن: هذه مسائل أقوم طبعاً بمناقشتها خارج هذه الغرفة، إذا وكما قلت من قبل، فأنا أستخدم مسارين في هذا الشأن، أحدهما هو العمل الذي نقوم به سوية مع تركيا وإيران وروسيا ونحن أيضاً لدينا مساعدة وعون لجنة الصليب الأحمر الدولية. ثم هناك مسار منفصل حيث أتناقش مباشرة مع الأطراف حول كيف يمكننا المضي قدماً للوصول إلى ما أدعو اليه من عمليات إطلاق سراح كبيرة خاصة فيما يخص النساء والأطفال وكبار السن. وسوف أستمر بممارسة الضغط للتمكن من تحقيق هذا.

سؤال: شكراً على هذه الإحاطة سيد بيدرسن. لدي نقطيتين، أو إعلانين، لقد تحدثتم عن ضغط الشعب السوري عليكم وما تناقشتم بشأنه مع السيد غوتيرش عندما قال أنه آن الأوان لوضع حد لهذه اللعبة بشأن سوريا. بعبارة أخرى، هل ستضع اجتماعات هذه اللجنة نهاية لهذه اللعبة التي يدفع ثمنها الشعب السوري، وفيما يتعلق بضغوط الشعب السوري، ماذا سيكون دورك فيما يتعلق برفع العقوبات القسرية الأحادية الجانب ضد هذا الشعب العريق الذي يعاني؟

السيد بيدرسن: فلنكن دقيقين. كما قلت، ربما ليس لك لكنني قلت عدة مرات، يحدوني الأمل أن اجتماعات اللجنة الدستورية بإمكانها أن تفتح الباب أمام عملية سياسية أوسع نطاقا، كما آمل أيضاً أن نستطيع ضمن اللجنة الدستورية البدء في بناء بعض الثقة التي يمكن أن تؤثر تأثيراً إيجابيا على العملية السياسية الأوسع ومن ثم فإنني آمل مرة أخرى أن هذه العملية السياسية الأوسع سيكون لها أثر إيجابي على عمل اللجنة الدستورية.

سؤال: سيد بيدرسن ذكرت منذ قليل أن اللجنة الدستورية ليست الحل وأنه يتوجب علينا العمل بموجب أحكام القرار 2254. ما هي المسائل الواردة هذا القرار؟ وهل تسمح الولاية المناطة باللجنة مناقشة أي مسائل أخرى بالإضافة إلى المسائل الدستورية؟

السيد بيدرسن: لنوضح بهذا الشكل: بطبيعة الحال يوجد ما يكفي من المسائل المطروحة للمناقشة باللجنة الدستورية، ولقد اتفقنا على أننا سوف نحاول حماية اللجنة الدستورية، لكي تتمكن من التركيز على عملها. وبالتالي، من الواضح أنكم تعلمون أن القرار 2254 لديه جوانب مختلفة ذات صلة بإيجاد حل سياسي للأزمة. حتى أنه مذكور في مدونة قواعد السلوك (الاختصاصات)، التي وافقنا عليها بين الحكومة والمعارضة، حيث نأمل عندما نمضي قدماً في الدستور الجديد أنه سيكون هناك أيضاً انتخابات قادمة، ستشرف الأمم المتحدة عليها، ويذكر القرار كذلك الحاجة إلى وقف إطلاق نار في جميع أرجاء البلاد، ونحن مستمرون في الدعوة إلى ذلك، بأن يكون بالإمكان أن نرى وقف إطلاق نار في الشمال الغربي وفي الشمال الشرقي. ويدعو القرار أيضاً إلى تدابير بناء الثقة وهناك العديد من الأشياء التي يمكنني ذكرها هنا، غير أنه توجد مسألة واحدة على وجه الخصوص، والتي تطرقت إليها، وهي مسألة المختطفين والمحتجزين والمفقودين، وبالتالي فهو جدول أعمال واسع النطاق.

سؤال: سيد بيدرسن، بينما تعقدون هذا الاجتماع هناك هجوم شرس من تركيا، حيث يتم مسح قرى وبلدات بأكملها وحيث يتم قتل مئات الأشخاص، هل قمتم بإدانة هذا العدوان البشع في هذا الاجتماع، ومن قبلك قال أحدهم أن نسبة الأكراد ستكون 5 في المائة، والذي نراه الآن هو أن الأكراد ممثلون بنسبة أقل من 2 في المائة، ماذا تقول في هذا الشأن؟

السيد بيدرسن: أقول أننا سمعنا أصواتاً واضحة أيضاً من المجتمع الكردي في اللجنة، وكنت قلت أننا نناشد بقوة وأنتم سمعتم بيانات من الأمين العام ومني وأيضاً من مستشار الشؤون الإنسانية بشأن الوضع في الشمال الشرقي، وبشأن الوضع في الشمال الغربي وكما قلنا نحن ندعو إلى وقف إطلاق نار فوري وإلى احترام وقف إطلاق النار هذا.

سؤال: سيد بيدرسن، المناقشات التي تجري هل هي مناقشات فنية بشأن الدستور أم أنها مناقشات فنية سياسية تهدف إلى تسجيل بعض التقدم؟ وهل بإمكانك إعطاءنا نسبة، ما هي نسبة التقدم الذي تم تحقيقه خلال الأسبوعين الماضيين باعتقادك؟

السيد بيدرسن: هذا سؤال ذكي، فإذا بدأتُ بجمع النسب ستقول لي في النهاية أن نتيجة الجمع غير دقيقة. أعتقد أنه توجد العديد من المستويات التي يمكنك قياس نجاح هذا الاجتماع الأول من خلالها، وأنا قلت أنه بالنسبة لي، الشيء المهم هو أنهم اجتمعوا سوية، أنهم استمعوا لبعضهم البعض، أنهم تعاملوا مع بعضهم باحترام، أنهم تمكنوا من العمل بمهنية وأنهم تمكنوا من مناقشة ما أطلق عليه "القضايا المؤلمة"، قضايا جوهرية متعلقة بالعمل الدستوري للجنة وأنا أعتقد أنها كانت بداية جيدة للغاية. مسألة النسب ليست ضرورية، غير أنه من رأيي، لقد كانت انطلاقة جيدة للغاية وبداية جيدة للغاية وآمل، كما قلت، أن يكون بمقدورنا الاستمرار بهذه الروح في المفاوضات اللاحقة التي سوف نعقدها هنا في جنيف.

شكراً جزيلاً.

8 تشرين الثاني/نوفمبر 2019
#اللجنة_الدستورية

العروبة والدستور.. برأيكم كيف سيُناقش هذا الأمر اليوم 2019 !



العروبة.. برأيكم كيف سيُناقش هذا الأمر اليوم 2019 !

هكذا قرأ اعضاء لجنة الدستور 1950 مسألة ان "الشعب السوري جزء من الأمة العربية" كما ورد في ملحق محضر الجلسة 21 بتاريخ 15 نيسان 1950، والحديث هُنا على لسان مقرر لجنة الدستور عبد الوهاب حومد.

#اللجنة_الدستورية

القائمة النهائية الرسميّة الحاضرة في جنيف السويسرية - أعضاء اللجنة الدستورية السورية



القائمة النهائية الرسميّة الحاضرة في جنيف السويسرية - أعضاء اللجنة الدستورية السورية كما تسميها الأمم المتحدة أو لجنة مناقشة الدستور كما تسمّيها الحكومة السورية

كما وردت من مكتب المبعوث الخاص لسورية*
#اللجنة_الدستورية

كلمة المبعوث الخاص للأمم المتحدة في إطلاق اللجنة الدستورية السورية



كلمة المبعوث الخاص للأمم المتحدة السيد جير بيدرسن اليوم من فعاليات إطلاق اللجنة الدستورية السورية في جنيف

كما وردت من فريق غرفة دعم المجتمع المدني

#اللجنة_الدستورية







مالذي يحدث في جنيف السويسريّة لجهة انعقاد اللقاء الأول لأعضاء اللجنة الدستوريّة؟



مالذي يحدث في جنيف السويسريّة لجهة انعقاد اللقاء الأول لأعضاء اللجنة الدستوريّة؟

ترأس الجلسة الأولى المبعوث الأممي غير بيدرسون، حيث ألقى المبعوث الأممي كلمة إلى جانب كلمتين للرئيسين المشتركين للجنة، وستكون القاعة موزعة على ثلاث أقسام؛ قسم للحكومة وآخر للمعارضة وثالث لممثلي المجتمع المدني، وسيترأس بيدرسون، الخميس والجمعة، جلسات اللجنة، حيث سيسمح لكل عضو بالحديث 3 دقائق.

ويسعى المبعوث الأممي من خلال جلسات اللجنة الدستورية، إلى إقرار جدول أعمال والنظام الداخلي لعمل اللجنة، فضلا عن تنظيم العلاقة والرقابة ما بين الهيئة الموسعة، والهيئة المصغرة، التي تضم 45 عضوا بواقع 15 عضوا لكل طرف.

ومع انتهاء اجتماعات الهيئة الموسعة يغادر الأعضاء ويبقى أعضاء الهيئة المصغرة 45 عضواً وعضوة لمواصلة اجتماعاتها الأسبوع المقبل، حيث تفضل المعارضة مواصلة الاجتماعات لثلاثة أسابيع متتالية، في حين تطلب الحكومة اجتماعا لمدة أسبوع، والاستراحة لأسبوعين، وسيتقرر لاحقا قرار الأمم المتحدة.

وتتكون اللجنة من هيئتان (مصغرة وموسعة)، بحيث تضم الهيئة الموسعة 150 رجلا وامرأة، تقسم مثالثة بين قوائم الحكومة السورية و المعارضة السورية والمجتمع المدني، بينما تضم الهيئة المصغرة 45 رجلا وامرأة يكون تقسيمها مُثالثة على غرار الهيئة الموسعة، 15 مرشحا من قائمة الحكومة، و 15 مرشحا من قائمة المعارضة، و15 مرشحا من قائمة المجتمع المدني.

وتقوم الهيئة المصغرة بإعداد وصياغة المقترحات الدستورية، بينما تقوم الهيئة الموسعة بإقرارها، ويمكن عقد الهيئة الموسعة بشكل دوري أو مواز في الوقت الذي تواصل فيه الهيئة المصغرة أعمالها، وذلك لمناقشة وإقرار المقترحات.

*مصادر مختلفة

#اللجنة_الدستورية

للجنة المصغّرة ضمن اللجنة الدستورية



كما تحدثنا في منشورات سابقة، فإن هُناك اللجنة المصغّرة ضمن اللجنة الدستورية وهي مؤلفة من 45 عضوا وعضوة، ستسمّي الحكومة السورية 15 والمعارضات السورية 15 والأمم المتحدة 15، فيما يلي أسماء الأعضاء الذين يمثلون الحكومة السورية في اللجنة المصغرة ضمن اللجنة الدستورية.

#اللجنة_الدستورية

عن اللجنة الدستورية من مكتب المبعوث الخاص لسورية جير بيدرسن


عن اللجنة الدستورية من مكتب المبعوث الخاص لسورية جير بيدرسن


Press release from the Office of the United Nations Special Envoy for Syria Geir O. Pedersen

The Special Envoy will brief the Security Council on Monday, 30 September on the agreement and the way ahead in the political process.

The names of the 150 members of the Constitutional Committee will be made public in due course by the United Nations once all nominees have formally confirmed their participation.







الإحاطة التي قدمها بيدرسون في الأمس حول تشكيل اللجنة الدستورية، 24 سبتمبر 2019





لقد حاولنا ترجمة -ترجمة غير احترافية- الإحاطة التي قدمها بيدرسون في الأمس حول تشكيل اللجنة الدستورية، النص الأصلي بالانكليزية في الأسفل

تصريحات المبعوث الخاص لسوريا جير بيدرسن في حدث الاتحاد الأوروبي حول سوريا
نيويورك ، 24 سبتمبر 2019

عزيزي الممثل السامي للاتحاد الأوروبي ونائبة رئيس المفوضية موغريني ، أعزائي الوزراء ، أصحاب السعادة ، الزملاء ، السيدات والسادة. من الجيد رؤية الكثير من الأصدقاء الجيدين هنا اليوم.

بالأمس ، للمرة الأولى منذ فترة طويلة ، تلقى الشعب السوري بعض الأخبار الإيجابية.

سأتحدث عن ذلك في لحظة.

لكن دعونا أولاً لا ننسى هذا: لقد عانى الشعب السوري أكثر من 8 سنوات ونصف من الصراع.

إن مدى معاناتهم وآفاقهم الكئيبة في المستقبل مصدر قلق عميق لنا جميعًا.

مهمتنا هي مساعدة الأطراف السورية والشعب السوري على إيجاد طريق للخروج من هذه المأساة - طريق يحمي كرامتهم وحقوقهم.

أعلن الأمين العام رسمياً أمس موافقة حكومة سوريا ولجنة المفاوضات السورية المعارضة على ما نسميه لجنة دستورية ذات مصداقية ومتوازنة وشاملة تسهلها الأمم المتحدة في جنيف.

لقد كانت تجربة رائعة في دمشق يوم أمس حيث صافحت وزير الخارجية المعلم وقلت: "لدينا اتفاق".

بعد ذلك مباشرة ، اتصلت برئيس الإئتلاف المعارض الذي كان في نيويورك ، الدكتور الحريري. أخبرته أيضًا كم كنت سعيدًا لأننا حصلنا على اتفاق بشأن اللجنة الدستورية. كما ذكرت للتو موغريني ، هذه هي المرة الأولى التي تسهل فيها الأمم المتحدة اتفاقية مباشرة بين الطرفين.

يتم إنشاء وعمل هذه اللجنة الدستورية المملوكة لسوريا والتي تقودها سوريا وفقاً لقرار مجلس الأمن 2254 (2105).

إنه مبني على التزام قوي بحل سياسي يلبي التطلعات المشروعة لجميع السوريين وسيادة البلد واستقلاله ووحدته وسلامة أراضيه.

أريد بالطبع أن أعترف أنه لم يكن بالإمكان التوصل إلى هذا الاتفاق دون مشاركة بنّاءة من الحكومة ، ولا سيما وزير الخارجية وليد المعلم ، وبدون مشاركة بناءة من المعارضة بقيادة ناصر الحريري.

يتطلع الأمين العام إلى لقائهما هنا في نيويورك في الأيام المقبلة ، كما فعلت أنا ، وسأبدأ بعد ذلك المناقشات معهم بشأن بدء اللجنة وعملها الأولي.

أعتقد أنني أستطيع القول بثقة أنه سيتم إطلاقه قريبًا.

لقد كنت مسؤولاً عن تسهيل هذا الاتفاق ، لكنني بالطبع كنت بحاجة إلى مساعدة الأصدقاء والشركاء. والكثير منكم موجود في هذه الغرفة اليوم.

اسمحوا لي أن أشكر حكومات روسيا وتركيا وإيران - إن مشاركتهم الدبلوماسية في دعم تسهيل مهمة الأمم المتحدة كانت مفيدة للغاية.

واسمحوا لي أيضا أن أشكر أعضاء المجموعة المصغرة - الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والمملكة العربية السعودية وألمانيا ومصر وفرنسا والأردن.

كما أقدر الدعم الموحد من مجلس الأمن وأعضائه. أعتقد أنه من المناسب بشكل خاص القول إن الاتحاد الأوروبي وأعضائه قد أيدوا بقوة جهودي ، كما سمعت للتو من الممثل السامي للاتحاد الأوروبي هنا اليوم.

على وجه الخصوص ، أريد أن أرسل رسالة إلى المجتمع السوري بكل أشكاله الحيوية ، التي تشاورت فيها قطاعات واسعة من خلال الجهود المبذولة لوضع هذا الاتفاق. إنه اتفاق بين الحكومة السورية والمعارضة ، ولكن هناك مكان للمجتمع السوري في هذا الاتفاق وهذا مهم بشكل خاص بالنسبة لي. أنا أفهم نفاد صبرهم للتقدم ، وأنا أدرك الالتزام بين جميع السوريين ، من جميع مناحي الحياة ، نحو بلدهم الحبيب.

إن تطلعاتهم المشروعة في المستقبل هي أن تتولى هذه اللجنة الدستورية مهمة التصدي لها ، وهي مهمة يجب أن تعطينا كل وقفة وإلهام.

تعد المشاركة الهادفة للنساء والرجال السوريين أمرًا بالغ الأهمية للوصول إلى سلام دائم في سوريا.

لقد عملت الأمم المتحدة بجد لضمان أن تكون النساء على الطاولة ، وقد عملت مع جميع الأطراف من أجل تمثيلها الفعال في اللجنة الدستورية.

سأواصل إعطاء الأولوية لمشاركة المرأة الكاملة في جميع جوانب العملية السياسية.

للمضي قدمًا ، نحتاج إلى العمل على أكثر من اللجنة الدستورية ، إذا كانت سوريا تريد المضي قدمًا نحو مستقبل جديد.

إن إنشاء اللجنة الدستورية هو الخطوة الأولى ، وإن كانت مهمة ، في هذه العملية. إنه فتح باب لتنفيذ القرار 2254 ، بما في ذلك انتخابات حرة ونزيهة في نهاية المطاف ، تُدار تحت إشراف الأمم المتحدة وبمشاركة جميع السوريين ، بما في ذلك أعضاء الشتات.

ولكن لكي يحدث هذا ، وهذا أمر مهم ، يجب أن نبني الثقة بين السوريين ، وبين سوريا والعالم الخارجي. لا يوجد بديل سوى العمل معًا لتحديد كيفية التحرك معًا على طريق أفضل.

وفي هذا الصدد ، أنا مقتنع بأن اتخاذ إجراء حقيقي بشأن المحتجزين والمختطفين والمفقودين - الذي يتم بطريقة هادفة وعلى نطاق هادف - أمر حاسم لنجاح أي عملية سياسية موثوق بها.

سأستمر في الضغط من أجل إحراز تقدم في هذه المسألة الحاسمة.

في موازاة ذلك ، يجب علينا بالطبع أن نضمن وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع من يحتاجون إليها ، وتوفير ظروف تسمح بالعودة الآمنة والكريمة والطوعية ، ويجب أن نواصل دعم البلدان التي تستضيف اللاجئين السوريين بسخاء.

في الختام ، أود أن أشكرك موغريني، على عقد هذا الاجتماع ، وعلى الدعم الذي قدمته لنا منذ أن بدأت هذه الوظيفة.

شكرا.

Special Envoy for Syria Geir O. Pedersen’s remarks at the EU event on Syria
New York, 24 September 2019

Dear High Representative of the EU and Vice-President of the Commission Frederica Mogherini, Dear Ministers, Excellencies, Colleagues, Ladies and Gentlemen. It is good to see so many good friends here today.

Yesterday, for the first time in a long time, the Syrian people received some positive news.

I will speak about that in a moment.

But first let us not forget this: the Syrian people have endured more than 8 and a half years of conflict.

The extent of their suffering and their grim prospects for the future are of deep concern to all of us.

Our task is to help the Syrian parties and the Syrian people find a path out of this tragedy—a path that protects their dignity and their rights.

The Secretary-General formally announced yesterday the agreement of the Government of Syria and the opposition Syrian Negotiations Commission for what we call a credible, balanced and inclusive Constitutional Committee that will be facilitated by the United Nations in Geneva.

It was quite an experience to be in Damascus yesterday where I shook hands with Foreign Minister Moallem and said, “we have an agreement.” Immediately after that I called the head of the opposition SNC who was in New York, Dr. Hariri, to consult. I also told him how happy I was that we had an agreement on the Constitutional Committee. As Frederica just mentioned, this is first time the UN has facilitated an agreement directly between the parties.

The establishment and work of such a Syrian-owned and Syrian-led Constitutional Committee takes place in accordance with Security Council resolution 2254 (2105).

It is based on a strong commitment to a political solution that meets the legitimate aspirations of all Syrians and to the country’s sovereignty, independence, unity and territorial integrity.

I want to of course acknowledge that this agreement could not have been reached without the constructive engagement of the Government and in particular Foreign Minister Moallem, and indeed without the constructive engagement of the Opposition led by SNC leader Nasser Hariri.

The Secretary-General looks forward to meeting them here in New York in the coming days, as do I, and I will then be beginning the discussions with them on the launch and initial work of the Committee.

I believe I can say with some confidence that it will be launched very soon.

It has been my responsibility to facilitate this agreement, but of course I needed the help of friends and partners. And many of you are in this room today.

Let me thank the governments of Russia, Turkey and Iran – their diplomatic engagement in support of the UN facilitation has been very helpful.

Let me also thank the members of the Small Group – the United States, the United Kingdom, Saudi Arabia, Germany, Egypt, France, and Jordan.

I also appreciate the united support of Security Council and their members. I think it is particularly appropriate to say that the European Union and its members have strongly backed my efforts, as you could just heard from the EU High Representative here today.

Most particularly, I want to send a message to the Syrian society in all its vibrancy, wide cross-sections of which I have consulted in the course of efforts to put together this agreement. It is an agreement between the Syrian government and the opposition, but there is a place for the Syrian society in this agreement and that is particularly important to me. I understand their impatience for progress, and I recognize the commitment amongst all Syrians, from all walks of life, to their beloved country.

It is their legitimate aspirations for the future that this Constitutional Committee has the task of addressing, and it is a task that must give us all pause and inspiration.

The meaningful participation of Syrian women and men is critical for reaching a sustainable peace in Syria.

The UN has worked hard to ensure that women are at the table and I have worked with all sides for their effective representation in the Constitutional Committee.

I will continue to prioritize women’s full participation in all aspects of the political process.

Moving forward, we need to work on more than the Constitutional Committee, if Syria is to move toward a new future.

The establishment of the Constitutional Committee is the only first, albeit important, step in this process. It’s a door opener to the implementation of resolution 2254, including eventual free and fair elections, administered under supervision of the United Nations and with participation of all Syrians, including members of the diaspora.

But for this to happen, and this is important, we must build up what is still almost totally lacking in Syria—and that is a sense of trust and confidence – between Syrians, and between Syria and the outside world. There’s no alternative but to work together to identify how to move together along a better path.

In this respect, I am convinced that real action on detainees, abductees and missing persons - done in a meaningful way and at meaningful scale – is critical for the success of any credible political process.

I will continue to push for progress on this crucial matter.

In parallel, we must of course ensure that humanitarian assistance reaches all those who need it, that conditions are in place to allow for safe, dignified, and voluntary return, and we must continue to support neighboring countries who so generously host Syrian refugees, as Federica just mentioned.

In closing, I would like to thank you, Federica, for convening this meeting, and for the support you have given us since I started this job.

Thank you.

القائمة الثالثة، قائمة الأمم المتحدة خبراء ومجتمع مدني في اللجنة الدستوريّة السورية




القائمة الثالثة، قائمة الأمم المتحدة خبراء ومجتمع مدني في اللجنة الدستوريّة السورية

#اللجنة_الدستورية

*كما تم تداولها - قيد التحقق

دائرة العلاقات الخارجية في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا تصدر بياناً حول اللجنة الدستورية، هل اطلعتم عليه؟





دائرة العلاقات الخارجية في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا تصدر بياناً حول اللجنة الدستورية، هل اطلعتم عليه؟

بيان إلى الرأي العام

بعد سنوات من الصراع والأزمة في سوريا وفشل كل محاولات بناء الاستقرار والحل، بات الحل السياسي والتوافق السوري هو الاحتمال الوحيد والأمثل بحيث يجب أن يكون ذلك عبر مواقف جادة ومسؤولة من كافة الأطراف مع ضرورة مراعاة حقيقة التغيير في سوريا وعلى وجه الخصوص ما تم من تضحيات خدمة للاستقرار ومنعاً للتقسيم.

أبدت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ولا تزال جهوداً حثيثة وعملية من أجل الحوار وكذلك تمت من خلال التضحيات الجسام التي قدمتها مكونات شعبنا تهيئة الأرضية الحقيقة للحل والحوار الوطني السوري خاصة فيما يتعلق بإنهاء وجود التطرف عسكرياً والتوجه نحو بناء مشروع وطني سوري متمثل اليوم بالإدارة الذاتية مع فتح كافة القنوات للحوار والتوافق ما بين السوريين وتسخير ما تم من مكتسبات في شمال وشرق سوريا لخدمة الاستقرار وبناء سوريا الديمقراطية لكن كانت المحاولات تفتقد إلى استعداد الأطراف الأخرى وعدم جهوزيتهم عملياً.

نؤكد في دائرة العلاقات الخارجية في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا تجديد موقفنا الثابت من الحوار وضرورته في الوصول إلى اتفاق وطني سوري؛ كذلك نؤكد في الوقت ذاته بأن أية جهود نحو الحل والحوار والدفع بالعملية السياسية يجب أن يكون بمشاركة كافة السوريين وضرورة وجود الإرادة السياسية الموجود في شمال وشرق سوريا والتي تمثل إرادة الملايين من مختلف المكونات المتعددة في منطقتنا.

ننظر بأهمية إلى موضوع صياغة دستور ديمقراطي سوري بمشاركة كافة السوريين وكل المكونات والمناطق حيث غياب أي طرف يعني غياب الديمقراطية في الدستور.

نحن في الإدارة الذاتية نرى في إن إقصاء إرادة شعبنا عن محاولات الحل السياسي أو أية جهود أخرى وعلى وجه الخصوص إعادة صياغة الدستور إجراء غير عادل في ظل ما تم تقديمه من تضحيات من أجل وحدة سوريا وشعبها وخدمة للاستقرار والديمقراطية مما سيجعلنا أمام موقف وهو باننا لن نكون معنيين بأية مخرجات بدونا، نرى في إن رؤية المشهد السوري بشكل عملي وواقعي يخدم الاستقرار والحل ووجود غياب لأي جزء مهم سوري يعني تعميق أكثر للأزمة وهذا ما يتعارض مع سعينا وجهودنا لخدمة سوريا وشعبها.

عين عيسى 23 أيلول 2019

قائمة أعضاء وفد المعارضة في اللجنة الدستورية السورية



قائمة أعضاء وفد المعارضة في اللجنة الدستورية

يُذكر أن هذه القائمة ليست جديدة ونُشرت في السنة الماضية حيث صدرت بشكل رسمي عن هيئة التفاوض لـ قوى الثورة والمعارضة السورية.

#اللجنة_الدستورية

القائمة النهائية لوفد الحكومة السوريّة في اللجنة الدستورية




القائمة النهائية لوفد الحكومة السوريّة كما نشرتها الوطن الدمشقيّة صباح اليوم

#اللجنة_الدستورية

تعرّف على ماهيّة اللجنة الدستورية السورية!





تعرّف على ماهيّة اللجنة الدستورية السورية!

منذ سنتين تُطالع السوريين من وقت لآخر أخبار ووعود متفرّقة عن اللجنة الدستورية السورية واليوم أعلن الأمين العام للأمم المتحدة الانتهاء من تشكيل هذه اللجنة وتحديد أسماء أعضاءها، فما هي التفاصيل؟

اللجنة الدستورية السورية كما هي اليوم تبدو نتيجة لمؤتمر الحوار الوطني السوري الذي عقد في مدينة سوتشي الروسية في أواخر يناير/كانون الثاني 2018، وتم اعتبارها مقابلة لإحدى السلال الأربع -الدستور- لقرار مجلس الأمن 2254 بشأن الحل السياسي في سورية.

الأمم المتحدة ترى أن هذه اللجنة هي جزء من القرار 2254، وإن اللجنة جاءت كتطوير لما ذكر في القرار بشأن موضوع الإصلاح الدستوري، وهي تتضمن مئة شخصية بالمناصفة بين المعارضة والحكومة إضافة إلى قائمة ثالثة ترشحها الأمم المتحدة.

برزت خلافات حول آليّة التصويت في اللجنة، الحكومة تريد أن تتخذ قرارات اللجنة كتوصيات يتم تمريرها والموافقة عليها من قبل مجلس الشعب السوري الحالي، أما المعارضة تريد أن تكون قرارات اللجنة نافذة وملزمة للأطراف بحيث يتم اعتمادها أمميا كمسودة لدستور جديد للبلاد.

بالنسبة لعدد أعضاء اللجنة فهم 150 عضو
50 تختارهم الحكومة، 50 تختارهم المعارضة، 50 تختارهم الأمم المتحدة من ممثلين للمجتمع المدني وخبراء.

حتى اللحظة تقول التسريبات أن هناك اتفاقاً على أن تكون رئاسة اللجنة مشتركة، رئيس من المعارضة ورئيس من الحكومة، وأن تتخذ القرارات بأغلبية لم تحدد بعد.

لم يُعرف بعد تفاصيل التصويت داخل اللجنة ففي حال حصول إشكالية حول قرار ما رُبّما يحتاج إلى إلى تصويت بنسبة 75% ما يعادل 113 صوتًا، من أصل 150 (عدد أعضاء اللجنة) وذلك حسب تسريبات غير مؤكدة بعد.

اللجنة أيضاً ستضم مجموعة مصغرة من 45 عضو، و تشكيل اللجنة المصغرة سيكون على أساس المبادئ ذاتها التي سيبنى عليها تشكيل اللجنة الدستورية من 150 شخصًا، ثلث أعضائها من ممثلي الحكومة (15 اسمًا)، والثلث الثاني من المعارضة (15 اسمًا) والثلث الأخير من ممثلي المجتمع المدني (15 اسمًا).

أيضاً الوصول إلى نسبة التصويت 75%، حتى في المجموعة المصغرة، لن يكون سهلًا، إذ يحتاج إلى تصويت 34 شخصًا من أصل 45 من أجل إقرار أي أمر إشكالي، الأمر الذي قد يعرقل أي قرار.

وبحسب الأمم المتحدة فقد كان هناك مشاركة دبلوماسية لحكومات روسيا وتركيا وإيران في دعم إبرام الاتفاق، تبقى الأسماء (هناك بالفعل قائمة مسرّبة على الانترنت) وآليات العمل الأكيدة منتظرة من مكتب المبعوث الخاص لسورية في وقت قريب.

مدوّنة الشأن العام - سورية
#اللجنة_الدستورية

هل تودون بالفعل مشاركة هذا؟