‏إظهار الرسائل ذات التسميات #سورية_الحلوة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات #سورية_الحلوة. إظهار كافة الرسائل

معاً ندخل إلى السنة الخامسة، من عُمر المدوّنة!


 معاً ندخل إلى السنة الخامسة، من عُمر المدوّنة!

منكم من رافقني من التدوينة الأولى، ومنكم من ينضمّ كلّ يوم لأنّهُ وجد شيئاً يعنيه، البعض تمّت دعوتهم، آخرون ورّطهم فضولهم، وكثيرون من بحثوا عن المدوّنة فوجدوها، أنتم جمهور المدوّنة، ب 16 ألف متابع أفتتح معكم سنتنا الخامسة.
حلمُ تأسيس منصّة للتدوين كان يُرافقني دوماً منذ قرأت عن بدايات الصحافة السوريّة وحظيتُ ببعض اعدادها القديمة، لفَتني غِنى وتنوع التجربة الصحافيّة السوريّة في القرن الماضي. كنتُ أحلمُ بتلك التجارب وجذبتني الأسماء والعناوين وأنواع الخطوط!
وجدّتُ يوماً في أوراق الوالد بطاقة مراسل شعبي لجريدة محليّة فكانت الشرارة كما أعتقد، كتبتُ في النشرات المدرسيّة منذ الصغر، شاركت في صفحات الطفولة بالجرائد، وكتبتُ في بعض المجلات والصحف وعملت في التحرير وفي إدارة التحرير لعدّة سنوات، كما حصلت على بعض الجوائز التشجيعيّة.
منذ دخولي للمواقع الاجتماعيّة قبل عقد ونصف تقريباً كنتُ مشغولاً بمشاركة الآخرين ما أعرفه، والتعرف على ما يشغلهم وفتح القضايا التي تهمّنا وتذكّر الأشياء الغائبة، والمُغيّبة.
لديّ حنينُ إلى عالم التدوين والمدونات السورية التي ازدهرت في بداية الألفيّة، كنتُ أجدُ في هذه المدوّنات تدوينات وموضوعات تشبه أصحابها، موضوعات سوريّة سُرعان ما تمّ استبدالها لصالح الموضوعات الأكثر عموميّة وعالميّة مع بدء الاستخدام الكبير للمواقع الاجتماعيّة في محيطنا.
ولقد لحظتُ كيف تغيّرت لغتنا في المناقشة، وأساليبنا في الجدل، وراقبتُ التحولات التي مررنا بها كمستخدمين وسلوكياتنا المعدّلة في استخدام هذه الوسائل، ولا أدلّ على تغيّرنا وتغيّرها إلا زاوية الذكريات التي يُشاركنها بها فيسبوك عند منتصف كلّ ليل، إنها المرآة التي بتنا لا ننام قبل الوقوف أمامها.
اذاً، حنينُ إلى زمن الصحافة التي تعني الناس وتصدرُ وتكتب وتحتجب وتُعطّل لأجلهم، ترافق مع حُبّ لاستعادة زمن المدونات السوريّة سعياً للتدوين عن قضايانا بكلماتنا نحن، بحيث نفهمها نحنُ وتؤثر فينا نحن.
اصطدم كُلّ هذا مع احباط كبير لدى الناس وامتناع واسع عن المشاركة والفعالية في الشأن العام في سورية خوفاً، أو قلقاً، أو مللاً، أو لا مبالاة. واذا كانت السنوات الأولى من الأزمة قد حرّكتنا للتعبير والمشاركة فإن السنوات اللاحقة سُرعان ما أبعدت السوريين عن شؤونهم اليوميّة وقضاياهم الكبرى، حيث اتفق أغلب السوريين ومن كلّ الأطراف على مفهوم "الله يفرّج"
بدأتُ المدونة، وكنتُ أحلمُ أن تكون مساحة للنقاش والحوار وتداول الأفكار، لكنني عدّتُ واصطدمت بالحقيقة، البديهيّات غير متفق عليها، الشائعات لانعرفُ تفكيكها، المعلومات الأساسيّة مجهولة، القوانين منسيّة، الثقة غائبة، وكلّ شيء يحتاج للكثير.
ولهذا تعددت التصنيفات، في المرّة الأولى ظنا أنّ #نقاشات_في_الشأن_العام هي الوحيدة، فإذا بنا نذهب للحقوق وشرح بعض القوانين في #حقّك_تعرف_حقّك، وأحياناً نقوم بتفنيد الشائعات في #شيّك_بعدين_شيّر، وفي مرّات أخرى نحاول في #أحلام_صغيرة تجميع شتات الأمل من أخبار محليّة هنا وهناك، أيضاً افتتحنا تصنيفاً لنشارك المتابعين فهرس #الجريدة_الرسميّة_السورية فاكتشفنا أنهم نادرين من يعرفونها أصلاً، وفي مرات أخرى أطلقنا #معلومات_بتهمّك عن سورية.
ولمّا اقترحنا كتباً سوريّة مفيدة طالبنا المتابعون بالاستمرار فافتتحنا تصنيف #المكتبة_السوريّة، وألحقناه بتصنيف #أشكال_أرقام لنشارك تقارير واحصائيات وبيانات مفيدة، ثمّ وجدنا أنّ المتابعين يحبون قصص القرن السوري الأول، فأطلقنا #مرويّات_سوريّة وألحقناه بتصنيف #أيقونات_سوريّة لتناول بعض الشخصيات العامّة.
ثم لنعود ونجد أنّ المناهج الجديدة تستحق الإضاءة وتحتاج للنقاش فبدأنا #مناهج_سورية وألحقناه بتصنيف #لنا_الغد لنضيء على الشباب وانجازاتنا وتحدياتنا، ومن ثمّ وجدنا من المهم مشاركة #تحديثات_من_غرفة_دعم_المجتمع_المدني وقرارات #المحكمة_الدستورية_العليا، وارتأينا جمع بعض الروابط المفيدة في #سوري_الحلوة، تحدثنا في #ريادة_الأعمال_في_سورية وناقشنا في #عامة_م_خاصة وفكرنا معاً في #فكر_لسورية وشاركنا بعض الأخبار في #شو_عم_يصير، كما بدأنا #نون_القوة و #نعيشُ_معاً. ولم نكتفي ب #وعي_المكان فأطلقنا #غير_2020 في الانتخابات النيابية و #انتخابات21 الرئاسيّة، وتحدثنا عن بلدياتنا وأحيائنا في #حكين_محليات و #وعي_المكان.
#تعرف_إلى_الدستور_السوري كان أحد تصنيفاتنا، وطالبنا مع كثير من السوريين في #ارفعوا_الحصار_عن_سورية، كما تابعنا مهمتنا التي لم يشاركنها فيها أحد بعد في نشر #الموزانة_العامة_للدولة سنويًاً، ولم ننس #طوابع_سورية و #رصيد_تنموي و #متلي_متلك و #شجّع_سورية
كما تابعتم خلال السنوات الماضية، المدوّنة تتطوّر فهي ليست مشروعاً جاهزاً تمّ تطبيقه بل تجربة سوريّة تُصنع كلّ يوم، لا أحد خلفنا بل كثيرون إلى جانبنا، لدينا الكثير من الأصدقاء والداعمين، لم تكن الغاية مقتصرة على إطلاق مدوّنة بل البدء بحركيّة ووعي يؤسس ليعيد السوريين الاعتبار للشأن العام وقضاياه، وإحدى الأدوات تدوين تجاربهم وإطلاق مدوناتهم المتخصصة، نفتتح تصنيفات جديدة دوماً لنحرّك مياهها الراكدة.
لقد اخترنا في نهاية السنة الرابعة أن نتحدث إليكم، لا تعنينا الأرقام لأنّ سياسات المواقع الاجتماعية تضيق أكثر على المحتوى غير المدفوع وعلى الدول المُعاقبة، يعنينا أننا نشكّلُ مرجعيّة ما، نستجيب لعشرات الرسائل أسبوعيّاً التي تسألنا أو تطلب مننا بعض المعلومات، في مرّات تكون أدوارنا توجيه بعض الروابط وفي مرّات أخرى نجتهد لنعرف ونجيب وفي مرّات أخرى نعود لكم لنسألكم أنتم فنولّد معرفةً مشتركة.
يعني لنا ما نسمعهُ من الآخرين: قرأت في المدونة، أو سألت المدونة، ويعني لنا كثيراً كتبتُ للمدونة. تعني لنا الثقة التي يُبديها الناس والمتخصصون، وقد تُسرّ لنا بعض الشخصيّات التي تتولى مسؤوليات ومهام هُنا وهناك بأنها تتابع المدوّنة وتستفيد منها ومن النقاشات فيها.
أكثريّة متابعيننا سوريين، يتوزعون في مختلف المناطق في سورية وفي دول المهجر والشتات، هؤلاء هم رصيدنا الحقيقي، فالمدوّنة لهم ولأجل كلّ سوري، هذه المدونة نسعى بها لنصل للجميع، وكم نفرحُ حين يحاول البعض من الصفحات الفتيّة أخذ بعض الأمور على عاتقهم، هذا يفتح لنا الفرصة للانتباه لتصنيفات جديدة، نحن لا نريد أن نقوم بكلّ شيء، هدفُنا كان واضحاً منذ البداية أن نعيد الاعتبار والاهتمام بالشأن العام السوري، فيعودُ سوريّاً يُشبهنا نؤثر فيه ونتأثر به.
ندعوكم لمراسلتنا دوماً، للتدوين في تخصصكم، لتقديم المعرفة ونقاشها مع السوريين، أينما كانوا
♥️
المعرفة حق كما المشاركة!
وسيم أكرم السخلة
دمشق 22\7\2022
Waseem Al Sakhleh

أصدقائنا ومتابعينها، نتشرّف بمتابعتكم في المنصة الأقرب إليكم!


 أصدقائنا ومتابعينها، نتشرّف بمتابعتكم في المنصة الأقرب إليكم!

كما نرحب بتواصلك في أيّ وقت عبر الرسائل في صفحاتنا الاجتماعية أو عبر البريد الإلكتروني: public.affairs.blog.sy@gmail.com
مدونة الشأن العام - سورية

22 صفحة عم تحاول تخلّي شروط الحياة حولنا بسورية أفضل


ببداية 2022 حبينا نشارك معكن 22 صفحة عم تحاول تخلّي شروط الحياة حولنا بسورية أفضل
♥️
مركز أنيق بيحتضن وبيقدم فرص من الشباب وللشباب، للشغل وللتطوير وللتطوع من سند التنموي
سورية الحلوة، بعيون ناس رح يضلوا يشوفوها حلوة بأصعب ظروفها ويضوّا ع تفاصيلها
3. @blue house
فضاء فنّي وثقافي جديد بساروجا، جمال ومعارض وأحداث ثقافية وفنون
اعلانات لأحداث وفعاليات فنيّة وثقافية، خصوصاً الشغلات يلي قليل نسمع عنها
تعرّفوا أكتر ع المتاحف بسورية، مقتنياتها وتحديثاتها وأخبار متعلقة بالتراث والآثار السورية
أحداث وفعاليات ونتاجات ورحلات ثقافيّة في حلب ومحافظات أخرى
التعريف بإصدارات الهيئة القيّمة والتي تستحق الإقتتاء، كتب الكترونيّة ومجلات سوريّة مفتوحة لمختلف الأعمار
تابع مايقوله أعضاء مجلس الشعب من كلمات وأسئلة خلال دورات الإنعقاد
مساحة أنيقة للثقافة والفنون في دمشق، معارض ولقاءات وحفلات
هل مازلت مهتمّاً بدعم الأطفال المشرّدين في الشارع؟ ادعم سيّار بواسطة: الوقت أوالإعلام أوالشراكات أوالقرطاسية أوالملابس أوالألعاب
تعرّف أكثر على تحديات وحقوق وانجازات ذوي الإعاقة في سورية وما يتصل بهم من قضايا
في الغالب لم تزوروا الرقة السوريّة يوماً، تعرفوا إلى تفاصيلها من هُنا!
13. @الجمعية الفلكية السورية
بلغة بسيطة ومنشورات واضحة، كن قريباً من الأحداث الفلكيّة العالمية وتلك التي تخصّنا ويمكن رصدها في سورية
دعم فني وتقني ومالي للمشاريع المبتكرة في الأرياف السورية من قبل صندوق الأمم المتحدة الانمائي
15. diabeteseveryday
صيدلانية سوريّة تركز على التوعية حول داء السكري من خلال مشاركة المعلومات واقامة فعاليات وحلقات مصورة وغيرها خصوصاً على انستغرام
معلّمة سوريّة تُشارك الإلهام والشغف باللغة الانكليزية من خلال تدوينات وفعاليات وتدريبات
17. Elabel
تدوينات وفعاليات وورشات تدريبيّة مجانيّة في مجالات متعددة للشباب.
في شغلات جديدة وشراكات وخدمات عم يقدمها الإتحاد هي السنة كانت أحلام قبل سنوات
19. @طاولة
تدوينات وأسئلة سورية في قضايا مجتمعيّة
20. @البعبع
مبادرة سوريّة لتجنّب التنمّر والاستهزاء ومواجهته بالحُب
21. Warsha
محلّة للإنتاج الفنّي والثقافي في حلب
22. @مدونة الشأن العام - سورية
نحنا، محاولة لإعادة الإعتبار والاهتمام بالشأن العام بين السوريين
#لنا_الغدُ
#سورية_الحلوة

منحة يزن كرنبة التعليمية


اثر حادث أليم توفي أمس الشاب يزن كرنبة، والذي كانت له أياد بيضاء كثيرة في عدّة جهات تطوعيّة عمل بها، أصدقاء يزن فكروا بطريقة مختلفة وأطلقوا منحة يزن كرنبة التعليمية لتخليد ذكراه الطيبة، فانتشرت الفكرة بشكل واسع.. وقد لفتتنا قدرة السوريين يوميّاً على تحويل الألم والمعاناة لدعم بعضهم البعض في هذه الظروف الصعبة والقاسية على الجميع
يُذكر أنّ الشاب الفقيد كان من أبرز المتفاعلين معنا في المدوّنة ومنشوراتها وخصوصاً اهتمامه المستمر بنشرة أحلام صغيرة ♥️

هل أنتم متحمّسون لإقرار هذا القانون؟ قروض بلا فوائد للطاقة المتجددة


هل أنتم متحمّسون لإقرار هذا القانون؟
قروض بلا فوائد للطاقة المتجددة … رعد لـ«الوطن»: يحق للمواطنين والشركات الحصول على هذه القروض
كشف رئيس لجنة الشؤون الاقتصادية والطاقة في مجلس الشعب محمد رعد أن اللجنة أنهت مشروع القانون الخاص بالطاقة المتجددة تمهيداً لعرضه تحت قبة المجلس لإقراره، مبيناً أن المشروع تضمن إحداث صندوق لدعم الطاقات المتجددة ورفع كفاءة الطاقة.
وفي تصريح لـ«الوطن» بين رعد أن غاية الصندوق تقديم القروض والمنح بلا فوائد لكل من يريد أن يستفيد من تركيب الطاقة المتجددة، مشيراً إلى أن الكل يحق له الاستفادة من هذا الموضوع سواء أكانوا المواطنين لتركيبها في منازلهم أم الشركات الإنتاجية والخدمية.
ولفت رعد إلى أن المشروع لم يحدد سقفاً للقروض بل هذا الأمر متروك لطبيعة المشاريع التي سوف يستفيد منها طالب القرض باعتبار أن الجميع يحق له الاستفادة من هذا الصندوق سواء أكانوا مواطنين أم شركات، مشيراً إلى أن هناك تعليمات تنفيذية سوف تصدر من مجلس الوزراء حول هذا الموضوع.
وحول آلية تسديد القرض أكد رعد أن الأمر منوط بالتعليمات التنفيذية التي سوف تصدر بعد إصدار القانون التي سوف تضبط عملية القرض والسداد، مشيراً إلى أن مشروع القانون لم ينص على عقوبات بحق من يتخلف عن تسديد القرض، ومتوقعاً أن هناك قوانين أخرى خاصة بهذا الموضوع.
وبيّن رعد أن المركز الوطني لأبحاث الطاقة هو الذي سوف يوافق على المشاريع الخاصة بالشركات التي ترغب في أخذ القرض لتركيب الطاقة المتجددة، لافتاً إلى أنه يحق للمكاتب الهندسية المرخصة أصولاً أو أي مهندس مسجل في نقابة المهندسين يعمل في مجال الطاقة وحاصل على اعتماد من مركز أبحاث الطاقة العمل في هذا المجال بعدما يتم موافقة المركز الوطني لأبحاث الطاقة وإدارة الصندوق.
وأوضح أن هذا المشروع جاء بديلاً لقانون خاص يدعم صندوق السخان الشمسي الصادر في عام 2016 لأن هذا القانون نتيجة ظروف معينة لم يصل إلى أهدافه فتم استبداله بهذا المشروع لتوسيع المروحة باستخدام مصادر الطاقة الأخرى.
ولفت رعد إلى أن هناك توجهاً من الحكومة نحو تفعيل موضوع الطاقة المتجددة نتيجة قلة في المحروقات ما يؤثر ذلك على الكهرباء بسبب الحصار الجائر على سورية والاستجرار الزائد على هذه المادة.
واعتبر رعد أن هذا المشروع ضرورة ملحة في هذه الظروف التي نعيشها نتيجة الحصار الجائر على البلد وقلة المشتقات النفطية وبالتالي هو بديل لتوفير استهلاك الطاقة إضافة إلى توطين هذه التكنولوجيا الموجودة في كل دول العالم، متوقعاً أن المشروع إذا طبق كما ورد في نصوص مواده سوف يعطي نتائج سليمة ومرضية للجميع وسيكون هناك تقليل للكثير من الهدر والنفقات التي يتم صرفها على الطاقة الكهربائية والمشتقات النفطية.
وأشار رعد إلى أنه في حال تم توطين هذه التكنولوجيا فإنها تخفف من الانبعاثات الغازية وبالتالي تساهم في عدم تلوث البيئة.
صحيفة الوطن
الثلاثاء, 22-06-2021