إظهار الرسائل ذات التسميات #حكيني_محليات. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات #حكيني_محليات. إظهار كافة الرسائل
يا أهل جرمانا، كان مجلسُ مدينتكم قد سألكم قبل 4 سنوات عن تصميم دوار العلم
يا أهل جرمانا، كان مجلسُ مدينتكم قد سألكم قبل 4 سنوات عن تصميم دوار العلم في المدينة قبل البدء بتنفيذه خلال أيام من وقت ذلك المنشور كما يُفترض، فهل تمّ تنفيذه بالفعل وانتهى بعد سنة؟ وهل هناك صور للدوار حالياً؟ ماذا حلّ بالمكان؟
سبعة أحلام سوريّة صغيرة
سبعة أحلام سوريّة صغيرة
وأنا أُتابِعُ بعجز أخبار الحرائق التي تأتي على غابات الساحل السوري والحراج والمزارع في هذه السنة والسنوات الماضية تذكرتُ دفتراً صغيراً لديّ، دوّنت فيه ذات مرّة بعض الأحلام الصغيرة، ورغم انّني حكيتُ عنها هُنا وهُنا فإنني رغبتُ بكتابة بعضها هُنا، علّها لاتكون أحلاماً فقط!
كل طالب يزرعُ شجرة!
مع التراجع الكبير للغطاء النباتي والمساحات الخضراء في سورية ماذا لو فُرض كشرط لدخول أو اجتياز أي مرحلة تعليميّة (التعليم الأساسي، الثانوية، الجامعيّة، الدراسات العُليا) فلا يتخرج الطالب دون أن يزرع شجرة، فيرُدّ شيئاً من دين البيئة التي استهلك مواردها خلال دراسته، ولتكن هُناك طرق متنوعة لتأكيد هذا التراكم، بحيث تطلقُ الزراعة والتعليم العالي تطبيقاً يُحدّدُ مساحات فارغة في أطراف المدن لزراعتها، ويُمكن لأي طالب تنفيذ هذا الأمر بنفسه ومع عائلته أو من خلال شركات طُلابيّة تُنشأ لهذا الغرض بتكلفة رمزيّة كما هي أسعار الغراس والشتلات، فتزرعُ شجيرة باسم كل طالب ويمكنه معرفة رقمها ومكانها فيزوره في المستقبل مع أولاده، وهكذا مع كُلّ خرّيج لدينا شجرة، وتخيلوا ملايين الخريجين من المراحل الدراسيّة كلّ سنة لدينا.
رحلات توأمة مدرسيّة
جرت العادة أن تكون رحلات المدارس رحلات ترفيهيّة إلى الساحل أو تدمر أو الغوطة، أو إلى القلاع والبانوراما والحدائق، لكن ماذا لو فكرنا برحلات ثقافيّة بين السوريين أنفسهم؟ ماذا لو كان هُناك رحلات توأمة مطلوبة بين مدارس المحافظات السورية، فيزور الطلاب من بلدة في محافظة ما طلاب محافظة في ريف أخرى، وهدف الزيارة التعرّف على اللغة والعادات والأغاني وربّما الطعام والأفكار والمعتقدات، وتُردُّ الزيارة ويعود الطلاب للتواصل من خلال دروس مشتركة أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، فكيف نطلبُ من أجيالنا أن تحبّ بعضها وتكون أقلّ سخرية وتنمراً وهي لاتعرفُ بعضها أصلاً، ماذا لو كانت هذه الرحلات طريقهم الممكن للتعرّف على بعضهم البعض وتقديم أنفسهم، كما نفعلُ مع الأجانب حينما نُبدي أفضل ماعندنا من عروض وفقرات وضيافة، ألسنا أولى بذلك بين بعضنا؟
كل عائلة تُقدّم سلّة مهملات
تبدو مسألة النظافة العامة في شوارعنا ومساحاتنا العامة مقلقة، فلم يعد ينفعُ معها حملات التوعية التقليديّة والإعلانات التلفزيونية والطرقية، ولايُمكن للبلديات بالطبع تخصيص عامل نظافة لكل مواطن، ولايمكنُ أيضاً حملُ المواطنين والسكان على تنظيف الشوارع بشكل يومي أو مُحاسبتهم بشكل عرضي، فلماذا لاتكون كلّ عائلة مُلزمة بتقديم سلّة قمامة توضع في الشوارع والمساحات العامة، نعم هناك نقص كبير في هذه الحاويات لتكلفة تأمينها من جهة ولتخريبها وكسرها من جهة أخرى، وربّما عندما تدفعُ كُلّ عائلة تكلفة سلّة فإنّها تعوّد أطفالها على البذل والمشاركة، وتتوضح أكثر أهميّة الأسرة والفرد كفاعل مجتمعي مفيد ولازم وضروري لتكون الحياة أفضل في محيطنا، ولربّما تُؤخذ هذه المشاركة مع أي فاتورة خدمات عامة وحصراً عبر الدفع الالكتروني.
كُلّ مدرسة تصيرُ مكاناً مُنتجاً
رغم قُبح الأبنية المدرسيّة لدينا في تصميمها الموحد لكنّها أبنية وظيفيّة بالفعل تؤمن مساحات مناسبة للتعليم والتدريب والأنشطة والفعاليات لو أُحسن استثمارها، ولقد جرت العادة أن تعمل هذه الأبنية بأقل طاقتها فتفتح عدّة ساعات باليوم وتغلق، وقليل منها فقط من يُستثمر بعض قاعاته في فصل الصيف، لماذا لانعيد التفكير بهذه المساحات لتكون مُنتجة ورابحة فتُردّ عائداتها لصندوق المدرسة وليس إلى الخزينة العامة، فيُصرفُ منهُ على تحسين وضع المعلمين ومساعدة الطلاب المحتاجين وتحسين البيئة المدرسيّة، لماذا لا نفتحُ في مدارسنا في القبو قاعات سينما محليّة مأجورة برسوم مناسبة تأتيها العائلات في ظلّ انقطاع الكهرباء وتعزز مفهوم العائلة، ليست موسميّة بل في أيام دوريّة أسبوعيّة محددة، لماذا لا نستثمر باحة المدرسة فنؤجرها مساءاً لاقامة الأعراس وحفلات الخطوبة المحليّة والتعازي والاحتفالات الأهليّة، لماذا لا نؤجر قاعات مجهزة في المدارس لإقامة التدريبات والورشات للمعاهد والجمعيات خارج أوقات الدوام، هُناك الكثير من الأشياء المُمكنة التي تدعم العمليّة التعليميّة بموارد موجودة، مُهملة ومنسيّة، هي تحتاجُ لإدارة وفكر ومتابعة.
خُطبة الجمعة والخدمة المجتمعيّة
ماذا لو طلب خطيبُ جمعة من المُصلين التوجه بعد خطبة تحفيزيّة عن دعوة الإيمان للنظافة لتنظيف الحي أو النهر القريب أو المساحات العامة المجاورة، كم سيكون المشهدُ بديعاً لو توجه من يرغب من المؤمنين لتحقيق انجاز محلّي في وقت واحد، لتنظيف الحي، أو لصيانة الأرصفة المتكسرة وتبديل الإنارة المُهملة أو لتنظيف نهر تراكمت فيه الفضلات أو أراض زراعيّة ممليئة بالأعشاب الضارة أو غابات فيها مخلفات قابلة للاشتعال أو مدارس مخرّبة، ماذا لو توحدت خُطبة الجمعة مرّة كلّ شهر لتكون لهذه الغاية، أليست النظافة من الإيمان؟ وكذلك عظاتُ الكنائس بالطبع والمناشبات الدينيّة المتعددة والكثيرة لدينا، ماذا لو فعلنا ذلك، ألسنا بحاجة؟
أسواق الأهالي
مادُمنا فخورين بمطبخنا السوري فلماذا لا نتذوّقهُ كما يجب، فلنُنشئ سوقاً مؤقتة أسبوعيّة ولتكن يوم عطلة كالسبت تحجزُ فيها بعض العائلات أركاناً وطاولات لمشاركة طبخاتها المنزليّة التي هي تعبير ثقافي في النهاية عن انتماء هذه العائلة وأصولها وعاداتها، كل المحافظات السورية مختلطة بالتالي سيكون لكل سوق مساحة منظّمة متنوعة جداً وغنيّة جداً ويمكن زيارة السوق ودخوله بتكلفة مناسبة للوجبات، الهدفُ ليس ربحي تماماً ولو أنهُ مُربح بل هو تشغيلي، العائلاتُ تودُّ مشاركة أفضل ما عندها من وصفات وخصائص واختراعات واضافات، طلاب الجامعات والسياح والأهالي يريدون تجربة أصناف مختلفة بأسعار مناسبة بعيدة عن المطاعم وقوائم الطعام الجاهزة، وليكن المكان كراج سيارات فارغ أو ملعب رياضي أو باحة مدرسة، سيكون الجميع سعداء، ولتنظمهُ البلديات مع الجمعيات وليُعطي الزوار نُقاط تقييم لكل ما يتذوقونه ولتكن هُناك جوائز محليّة انها أهم من أي تصنيفات عبر الانترنت.
QR code عند كُل مَعلَم
في المُدن التاريخيّة تضعُ البلديات لوحات تعريفيّة أمام الشوارع والأبنية والمعالم الدينيّة والثقافيّة والتاريخيّة، وهذه اللوحات تكون غالبا حجريّة أو حتى معدنيّة وهي بحدّ ذاتها أعمالاً فنيّة بديعه تعيشُ لسنين طويلة وكثيراً ما تُختصرُ الزيارات عندها، لربّما نحنُ غير قادرين على تكاليف كهذه حالياً لكننا نعرفُ تاريخنا وتاريخ المكان لدينا أو على الأقل هكذا ندّعي، فلماذا لا نضعُ على الأقل رموز الاستجابة السريعة بجانب معالِمنا، فيعرفُ السوريون أولاً عنها ثم المهتمّون وليس أخيراً السياح والزوار، مع الوقت والهجرة بدأ الناس لايعرفون ماتمثل المعالم والشخصيات التي سُميت بأسمائها شوارع وساحات وحدائق سورية، وتبدو مقاطع الفيديو المُحدثة الreels تقدّم معلومات ليست دقيقة بالضرورة بل ومغلوطة أحياناً، فليكن هُناك بنك سوري لمعلومات المعالم والأعلام (الشخصيات)وليكن لدينا في كّلّ شارع وكلّ بناء تاريخي وغير تاريخي حتى QR cood يُمكن استخدام للوصول لمعلومات موثوقة تزيد من علاقتنا بالمكان، نحنُ أهل المكان لايجدرُ بنا أن لانعرف فلان من فلان.
في النهاية ما أودُّ قوله أنّ هذه الأحلام الصغيرة، مُمكنة!
ترونها كذلك؟
وسيم السخلة Waseem Al Sakhleh
مُتابعيننا من طرطوس، ندعوكم للتجربة والمشاركة!
مُتابعيننا من طرطوس، ندعوكم للتجربة والمشاركة!
محافظة طرطوس تطلق تطبيق شكاوى محافظة طرطوس على الهواتف المحمولة لاستقبال المقترحات والشكاوى المتعلقة بالخدمات العامة والبنية التحتية بطريقة سهلة وفعالة.
يمكن من خلال التطبيق إرفاق تفاصيل داعمة وتوضيحية مثل الصور ومقطع فيديو وكذلك تحديد الموقع الجغرافي بدقة من خلال الخرائط، ومعرفة مستجدات متابعة الشكوى.
دعوة للمشاركة: لاجل دمشق نتحاور
دعوة للمشاركة: لاجل دمشق نتحاور
السادة الأهالي الأعزاء في أحياء دمشق
تقيم محافظة دمشق جلسات حوارية في إطار جهودها الرامية إلى تعزيز التواصل والمشاركة المجتمعية، وذلك بهدف تبادل الأفكار حول التحديات التي تواجه مدينتنا والفرص التي يمكن استثمارها لتنميتها.
يسعدنا دعوتكم للمشاركة في هذه الجلسات، للاستماع إلى آرائكم واقتراحاتكم حول الخدمات والمشاريع الملائمة لتطوير أحياء مدينتنا.
نطمح من خلال هذه الحوارات إلى رسم رؤية مستقبلية تُلبي احتياجات مجتمعنا وتساهم في تنمية مدينة دمشق بما يليق بتاريخها ودورها.
إن مشاركتكم الفاعلة هي جزء أساسي من هذا العمل، لذا نثمن وقتكم وحرصكم على تقديم كل ما من شأنه الارتقاء بواقع المدينة وتعزيز دورها كمركز حضاري متألق.
إننا على ثقة بدوركم الكبير في النهوض بواقع مدينة دمشق، ومساهمتكم في الحفاظ على هويتها الحضارية الغنية، إرثاً نفخر به وتفخر به أجيالنا المقبلة.
نرجو منكم تعبئة الاستمارة عبر الرابط وسنقوم بالتواصل معكم لتحديد الزمان والمكان المناسبين لانطلاق جلسات الحوار.
عن محافظة دمشق
حق الطريق الآمن
حق الطريق الآمن، كتب حسين حميدي:
بُعيد وفاة وإصابة عدد من المواطنين في انهيار جسر المشاة بالسومرية في دمشق سارعت مدونة الشأن العام - سورية للتساؤل حول الأولويات من وجهة نظر شعبية فصوت ما نسبته 56٪ لصالح إلغاء الجسور واستبدالها بالاشارة الضوئية مقابل 35٪ أبدوا رأيهم ببقاء الوضع على حاله مقابل تأمين الجسور وتنظيفها وأختار البقية البقاء على الحياد
وهنا لابد لنا أن نشير أن جسور المشاة الحالية ومهما كانت جهود البلديات لتنظيفها وإنارتها فأنها ستعاني على الدوام من احتماليات العبث والتخريب أو السرقة إضافة إلى أن ارتفاعها في المناطق ذات النشاط السكاني والتجاري الكثيف يحتم تهالكها بشكل متسارع بالإضافة أن الاعتماد عليهم من فئات كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة ستكون على الدوام في حدودها الدنيا:
أما الإلغاء واستبدالها بإشارات المرور فهي تعني أن نخلق ازدحامات أكثر رغم حاجتنا لإنسيابية أكبر بدل أن تكون مسابقة لقطع الإشارة الحمراء قبل أن تصبح مضيئة
أرى من باب الفائدة المتبادلة أن تبادر المحافظات إلى وضع خطط إنشاء أنفاق المشاة كما حال نفق السريان في حلب ونفق البرامكة المجاور لجامعة دمشق والفوائد المتراكمة:
- أرضية الأنفاق أكثر صلابة واستقرار لمرتاديها
- حماية طبيعية أكثر من العوامل الجوية كلهيب الشمس الذي يغلي مساند مدرجات الجسور والمطر الذي يطفو على صفائح الحديد
ـ يمكن تصميم سطوح/منحدرات مستقرة تلائم ذوي الاحتياجات الخاصة وهي الفئة التي تغفلها الإدارات المحلية في المحافظات
ـ توفير محال حجرية تحت الأرض بدلاً من إعطاء رخص أكشاك الألمنيوم والحديد التي تمنح لعدد من الفئات لتتموضع في ساحات غير نشطة، وهذه المحال وبدلاً عن دفع الضرائب ستكون مسؤولة تماماً عن حالة النظافة العامة وإضاءة النفق
ـ الحالة الجمالية للشوارع ستبدو أفضل دون هذه الجسور التي غالباً ما يكسوها الصدأ وإعلانات تبدأ بالوفيات ورقم للسباك و "الصفوري" ولا تنتهي بإشهار حالة حب تختصر حروف كل منهما ويتوسطهما قلب وسهم !!
لو تحدثنا عن جسور المشاة في حلب ربما لايتجاوز عددها 3، أذكر أن أولهما في اتستراد الصاخور - مطار حلب الدولي وثانيهما في ميسلون ولا أدري عن حالة الثالث الذي ذكر سابقاً أمامي وقد نسيته، وتكاد غير مستخدمة لدرجة أنك لو سألت نسبة كبيرة من الحلبيين عن جسور للمشاة في مدينتهم لنفوا وجودها أصلاً!.
عودة إلى نفق السريان للمشاة فهو يجاور نفق تشرين للسيارات بالقرب من حي محطة بغداد ملحق به درج للمشاة داخل النفق وهي حالة مزدوجة نادرة وربما الوحيدة باستثمار نفق (المشاة+السيارات) في سوريا
إلا أنه للأسف لايزال خارج العمل منذ سنوات طويلة بسبب خلافات مجلس المدينة مع مستثمر محال النفق وكأنه قد تملكها أبد الدهر بما فيها ممر المشاة لا الحوانيت والمحال فقط!! وها نحن على مشارف العام الدراسي الجديد فلم لا يراجع مجلس مدينة حلب الاتفاق المبرم حتى يتمكن طلاب مدرسة الشهيد زياد دباغ من الوصول إلى مدرستهم بأمان
تنويه دُشن النفق 2002 ونحن اليوم على موعد مع السنوية الـ 22 ومضت معظمها دون أي تشغيل فعلي حتى اللحظة مع الحرمان من مردود المحال للخزينة العامة وتحول هذه البقعة لمكبات قمامة وحمامات عامة غير مرخصة !
بالمقابل تخطط محافظة دمشق لإعادة تأهيل جسر الرئيس فلماذا لا تضع بعين الاعتبار لديها التخلص من الشكل اللولبي للدرج واستبداله بدرج طويل على طرفي الجسر وهو ما يتيح لذوي الاحتياجات الخاصة أن يأخذ محطات استراحة في مسار صعود مريح له أو توفير جسر كهربائي مخصص لهم مع عمال يُفرزون بالتناوب 24/24 ليبقى قيد المتابعة وحمايته من العبث أو الاستغلال غير النافع!
*الصورة: نفق السريان وتظهر مدرسة زياد دباغ يسار الصورة
في الصور المتعلقة:
1- جسر المشاة في حي باب الله/الصاخور 2010
2- حالة الحوانيت المجمدة تحت نفق السريان مع حرمان المارة من حق الانتفاع بالنفق الذي شيد لأجلهم
3- جسر مشاة حجري لأربع تقاطعات في أحد البلاد الآسيوية مع مساحة تتوسطه وارتفاع ملحوظ تماما عن مستوى الشارع بدال استخدام الجسور المعدنية إلا أنه أكثر تكلفة .
حسين حميدي
المساحات العموميّة والأملاك العامّة، من يحميها؟
رغم كُل الأراضي الخالية، والجبال القاحلة والأراضي الفارغة، والملكيات المتروكة حتى في وسط المدينة، لكنّ بعض المستثمرين يصرّون على الإعتداء على المساحات والفضاءات العموميّة وفي مقدمتها الحدائق!
جيد أنّ وزارة الإدارة المحليّة قامت بدورها هُنا في كبح خصخصة هذه المساحات من قبل المحافظة وعلى أمل أن تقوم بدورها في كلّ المساحات العموميّة والأملاك العامّة في كلّ المناطق السوريّة!
وزارة الادارة المحلية: تسطر كتاباً موجه إلى محافظة دمشق يفيد بوقف أعمال الرخصة الممنوحة لأحد المستثمرين لإشغال مساحة 26 متر مربع مغطاة على الأملاك العامة خارج "حديقة المدفع" في منطقة أبو رمانة لإنشاء مطعم من مواد حديدية غير ثابتة ومتحركة قابلة للفك والتركيب لتقديم وجبات جاهزة، إضافة إلى إشغال 80 متر مربع لوضع طاولات وكراسي ضمن الحديقة، وعلى أن يتم خلال 24 ساعة موافاة الوزارة بما يُشعر بإلغاء الرخصة وذلك لمخالفتها القوانين والانظمة.
هل حدث هذا في حيّكم؟ ماذا ننتظر لنقوم به؟
هل حدث هذا في حيّكم؟ ماذا ننتظر لنقوم به؟
قام أهالي الحي وجيران الحديقة العامة في مساكن برزة بدمشق بتنظيف شامل للحديقة، وقص الاوراق المتدلية من اشجار النخيل و زراعة بعض الاشجار إضافية الى قيامهم بزراعة الورود المتنوعة مما أعطى الحديقة منظر جميل جداً ولا ننسى الإنارة أثناء الليل.
المواطن ابو ناصر صاحب المبادرة مع الشاب علاء عبد الكريم أكدوا سعيهم لان تكون الحديقة مختلفة تماما حتى يبادر جميع المواطنين وجيران الحدائق للعمل وتغيير الواقع وتحسينه.
إنّ خُطب الجُمعة هي فُرص عظيمة للإلهام ومشاركة الأفكار
شاركونا الموضوعات التي حضرتموها أو سمعتم عنها في خُطب الجمعة في أحيائكم اليوم، وهل كانت متعلقة بحياتكم اليوميّة واهتمامكم؟
إنّ خُطب الجُمعة هي فُرص عظيمة للإلهام ومشاركة الأفكار والخبرات والتوجيهات الدينيّة والاجتماعيّة في عموم سورية
https://www.facebook.com/PublicAffairBS/posts/pfbid022hRTpH2JhdDG4Dgzn9E2j27sj8WrfMENQZ5PDuQLYBa1iVvcif3C9MxJ1EwwF8oLl
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)