‏إظهار الرسائل ذات التسميات #مرويات_سورية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات #مرويات_سورية. إظهار كافة الرسائل

هل لجامعة دمشق أو أيّ جامعة حكوميّة سورية اليوم نشيد؟


 هل لجامعة دمشق أو أيّ جامعة حكوميّة سورية اليوم نشيد؟

هذه وثيقة نشرها أ. بسام العايش رئيس النادي السوري لهواة الطوابع، مؤرخة عام 1945 وهي بمناسبة ذكرى زيارة بعثة طلاب معهد الحقوق العربي بدمشق الى مصر عام 1945.
تتضمن على الوجه الاول (النشيد السوري)



وعلى الوجه الثاني (نشيد الجامعة السورية)

مئوية أول جمعية ثقافية سورية والتي انطلقت من حلب


 مئوية أول جمعية ثقافية سورية والتي انطلقت من حلب

بدأت الجمعية في البداية باسم «جمعية أصدقاء القلعة »، حيث كان السبب المباشر لنشوئها آثر قيام رئيس الحامية الفرنسية الجنرال فيغان بفك محراب خشبي يُعتبر آية فريدة في الجمال موجود في جامع إبراهيم الخليل داخل قلعة حلب يعود تاريخه إلى الفترة الزنكية ولا شبيه له سوى محراب واحد موجود في المدرسة الحلوية في المدينة القديمة (مجهول الحال اليوم).
نتيجة لسلب هذا المحراب والذي لم يعثر عليه حتى يومنا، تداعى مجموعة من المثقفين في المدينة من مختلف الخلفيات السياسية والاجتماعية بتأسيس جمعية هدفها صيانة الآثار والأوابد الأثرية والتعامل مع التراث بشكل عام، والتي انطلقت رسمياً في يوم الجمعة الثاني من شهر آب عام 1924 م. وقد استمرت الجمعية بالعمل تحت هذا الاسم وكان لها مساهمة في إنشاء متحف حلب فيما بعد وعدل اسمها إلى جمعية أصدقاء القلعة والمتحف
كانت هذه الجمعية الأولى في سوريا تعمل في هذا المجال منطلقة من حلب تحت الاسم المذكور؛ إلا أن هذا الاسم تغير بعد تطور الجمعية. ففي مطلع الثلاثينيات من القرن العشرين رغب أعضاء الجمعية بتغيير الاسم وجعله أكثر عمومية، ليشمل الأهداف التي كانت تعمل الجمعية عليها، فتمّت تسميتها بـ«جمعية العاديَّات»، حيث هذه الياء للنسبة، فمفرد كلمة «عاديّات» هي «عاديّ»، والتي تعبر عن ما ينتسب إلى «عاد» أي الموغل في القدم، وقد كانت هذه الكلمة «العاديّـات» مستخدمةً على نطاق واسع في المنشورات الأدبية آنذاك.
أما البيان الأول للجمعية آنذاك فقد تعلَّق بالحفاظ على الثقافة الأثرية وزيارة الآثار والسياحة إلى الآثار وما إلى ذلك. والمقصود بالتراث فهو المادي وغير المادي؛ حيث يشمل التراثُ المادي الآثارَ والأوابد التاريخية الموجودة في المدينة، أما غير المادي فهو العادات والتقاليد والطقوس والعلوم والتعامل مع الطبيعة والطبخ وتقاليد الأعراس، وكل ما هو منقول من ممارسات وعادات غير ملموسة بما يبدو أقرب إلى مفهوم التراث.
كان المؤسسون الأوائل يمثلون التنوع الثقافي والاجتماعي في حلب، فكانت الجمعية تضم شيوخاً وعلماء كبار مثل الشيخ راغب الطباخ والشيخ كامل الغزي والمؤرخ خير الدين الأسدي كما كانت تضم أباءً مثل الأب جبرائيل رباط، بالإضافة إلى أناس مثل مرعي باشا الملاح وأدولف بوخا المواطن النمساوي الذي استقرت عائلته في سوريا منذ أجيال
تملك الجمعية اليوم عدداً من الفروع حول البلاد من مركزها الأم في حلب إلى فرع اللاذقية ومصياف وحتى فرع ديرالزور الذي أفتتح مؤخراً من جديد
من أهم مساهماتها أنها قد دفعت عن حلب القديمة خطر الاندثار أثر المشروع الفوضوي المسمى (مشروع باب الفرج) إذ هدمت العديد من أحياء حلب القديمة حينها ما دعاهم إلى الاتصال برئيس الجمهورية حافظ الأسد والمطالبة بوقف الأعمال الجارية ومن ثم العمل على دخول الشهباء إلى لائحة التراث العالمي وذلك 1986، كما مدت الجمعية يديها في فترة رئيسها المؤرخ الحلبي الراحل محمد قجة لتظهر عروس الشام البيضاء بأبهى حلة أثر اختيارها عاصمة للثقافة الإسلامية وذلك عام 2006.
حسين حميدي
في التعليق الأول واحدة من الصور النادرة لمحراب ابراهيم الخليل المسلوب من القلعة
*الصورة المرافقة لمبنى جمعية العاديات في شارع اسكندرون بالجميلية

الطلاب السوريون والحراك السياسي بداية الخمسينات من القرن الماضي


 بعدها بأسابيع منع الشيشكلي طلبة المدارس والجامعات ومنظمات الشباب والنوادي من ممارسة أي نشاط سياسي، وأخضع الأجانب إلى رقابةٍ شديدة، ثم أمر بحظر عام على كل الأحزاب السياسية في أبريل/ نيسان 1952، وأسّس حركة سياسية أطلق عليها اسم حركة التحرير العربي، ليكون التنظيم السياسي الوحيد المرخّص له العمل في سورية.

فيديو العُطلة🙋🏻‍♂️ تفنيد الإدعاءات بخصوص الجولان


 فيديو العُطلة

🙋🏻‍♂️ تفنيد الإدعاءات بخصوص الجولان
يُتحفنا دوماً كميل اوتراقجي (سوري مغترب في كندا وأنشأ عدّة مبادرات حواريّة خلال السنوات الماضية، ينشط ويبحث ويحلّل باستمرار الشؤون المتعلقة بسورية والمنطقة) بنتاجات غنيّة تُعيد نسج المرويّات السوريّة بموضوعيّة.
في ما يُشبه الوثائقي هُنا يُفنّد السيد اوتراقجي بعض الإدعاءات السخيفة التي عُمل على ترويجها من قبل جهات وشخصيّات ساذجة دون مراجعات تاريخيّة عميقة أو حتى سطحيّة. ندعوكم إلى مُتابعة هذا النتاج الجديد الذي يروي جُزءاً من تاريخ الصراع وتفاصيله ويُضيء على جوانب مخفيّة من حياة الرئيس الراحل حافظ الأسد.

تقطير ماء الورد بدمشق

 تقطير ماء الورد بدمشق

🌺
صفحات تصف عمليّة التقطير من كتاب نُخبَة الدَّهرِ في عَجائبِ البَرَّ والبَحرِ من تأليف شمس الدين الأنصاري (654-727هـ/ 1256-1327م).

دوينة لهمسة القصير قبل 9 سنوات نُعيد نشرها: كيف هو الحال عندما تعمل مع السيدة أسماء الأسد؟


 تدوينة لهمسة القصير قبل 9 سنوات نُعيد نشرها:

كيف هو الحال عندما تعمل مع السيدة أسماء الأسد؟
التقيتها أول مرة بداية عام 2009 يوم انضممت إلى فريق مكتبها، آنذاك لم أكن أعلم عنها الكثير، أراها كما عرفها أغلبنا سيدة جميلة مثقفة تزوجت الرئيس الأسد وأصبحت السيدة الأولى. اعتقدت أننا سنعمل على نشاطاتها الاجتماعية ومواعيدها وحسب، وأنها كما الكثير من السيدات الأول التي نتابعهن بالمجلات، تعيش حياة النجوم.. كنت مخطئة!
معها ذهبنا إلى كل بقعة في سورية، زرنا الكثير من القرى، علّمتنا أن الوطن هو أبعد بكثير من حيّنا ومجتمعنا فقط، وأن الناس ليسوا فقط من هم في محيطنا وشارعنا، علّمتنا أننا لا شيء مقابل من في تلك القرى وأنهم هم الأولوية، فكان مشروع الصناديق الدوارة، والتنمية الريفية، و تمكين المرأة، التي غيّرت بحياة الكثير، أمثلة كثيرة تراودني فمنهن من اشترى آلات للحياكة، ومنهن من فتح دكان، أذكر سيدة تدعى صباح انتقلت من العوز إلى أفضل من يصنع جبنة الموتزريلا ويصدّرها. هذه السيدة ذهبت إلى إيطاليا مرات عدة وشاركت بفعاليات كثيرة.
نعمل في الأعياد، فحتى لو كانت مع أسرتها في حلب، أو اللاذقية، أو أي محافظة أخرى، فإنها ستجد الوقت لتلتقي الجمعيات والمبادرات والأفراد، دعمت الحرف اليدوية، وشجعت على تطويرها، أناس كثر أسسوا مشاريعهم بدعم مباشر منها، سوق الحرف اليدوية التي كانت قيد الترميم في حلب كان من اهتماماتها. وحتى اليوم يمكنكم زيارة السورية للحرف اليدوية في التكية السليمانية في دمشق، التي وعلى سبيل الذكر ستجدون محل لصناعة النول اليدوي، في هذا المحل هناك شاب يدعى أحمد، أصبح حرفياً متمكناً على هذه الآلة بعد أن طلب عملاً من سيادتها قال لها: أنا أحب العمل اليدوي. وبما أنه من أبناء مجمّع لحن الحياة، المجمّع الذي تُعنى به بشكل مقرب جداً شاورت إدارته، وتم تدريبه وتوظيفه. المجمّع هو للأطفال مجهولي النسب، نعم هؤلاء الذي يعايرهم الناس، الذين لم يرحمهم المجتمع، يعيشون، يتعلمون يتفوقون ويعملون، وتعرفهم طفلاً طفلاً، ابتسامتها منذ أيام لا توصف عندما علمت أن كل طلاب الثانوية العامة في المجمّع نجحوا.
زرت بيوتاً كثيرة خلال عملي لديها، فكنت أوصل المعونات والمساعدات والهدايا، أدخل بيوت من يطرقُ بابها، أو من نسمع عنه، فأمهات التوائم الثلاث كان لهن علاقة وثيقة معها، ترسل لهم ما يساعدهم وتعايدهم في أعيادهم، نزورهم لأنها لا تقبل إلا أن نكون لائقين وعلى قدر كبير من الاحترام للجميع، فمن غير المقبول لديها أن نرسل الهدية مع سائق والسلام. أمهات كتهاني وغيرها اليوم سيقرأن ما كتبت وسيعلمن بأنني أقصدهن.
زيارات ميدانية مُفاجئة ل مشافي، ل دور مسنين، ول سجون الأحداث ….، وبعد كل زيارة هناك انقلاب في وضع المكان، ملاحظات للتطوير تُعطى ورقابة على العمل، لا أقصد أن كل الأماكن التي زارتها تحسّن واقعها، فبعض الأماكن لا ترضى التغيير، وبعضهم تحسن لفترة وعاد لسابق حاله، وبعضهم فاق التوقعات بمدى التطور الذي حققه، تمد يد العون نعم، تتابع نعم، ولكنها تؤمن أن على الجميع العمل، وليس بالإمكان أن نقوم بواجبات الجميع.
دلال من الحسكة فتاة كفيفة، تفوقت في الثانوية العامة، والتقت بالسيدة الأولى في تموز 2010 ومنذ ذلك الوقت اعتنت السيدة الأولى بكل تفاصيل حياة دلال لضمان تعليمها، أذكر أننا طلبنا من أساتذة جامعتها الجلوس معها بعد المحاضرة لتمكين ما لم تفهمه.
أبناء عائلة الحموي الحاصلين على جوائز براءة اختراع، أبناء عائلة الدقاق المخترعين وغيرهم الكثير واكبتهم ودعمتهم ليستمروا بتحصيل المراتب العالية في مسابقات دولية ومحلية.
خولة الطفلة الصغيرة التي اغتُصبت في حلب والتي زارها السيد الرئيس والسيدة الأولى لم تتوقف قصتها عند الزيارة، بل استمرت لسنوات عملياتها وعلاجها ومواعيد سفرها وأهلها إلى الخارج للعلاج، كان على أجندة المواعيد الخاصة.
رمضان كان بالنسبة لنا معسكرا، كل يوم فيه زيارة أو اثنتان على أقل تقدير، عين عرب، أبو قلقل، قرية شباط، … والكثير من المناطق التي كنا نزورها، نخرج من بيوتنا عند الخامسة صباحاً متجهين إلى تلك الأماكن، تستمع إلى الناس، المطالب الجماعية التحسينية من الناحية الخدمية أو التنموية كانت من أولوياتها، رغم صيامها ورغم الحر لم تهدأ، وأنا التي لم أكن أغلب الوقت أقدر على الصيام في تلك الرحلات، كنت استغرب قدرتها وصبرها، فبعد العودة علينا أن نقوم بتفريغ كل الطلبات ليتم متابعتها فوراً، فلا نوم ولا راحة.
بالحديث عن الخامسة صباحاً، إن كان البعض ممن التقت بهم عند الساعة السابعة صباحاً يقرأ ما كتبته الآن فسيبتسم بالتأكيد، عندما كنا نتصل بأحد الضيوف لنحدد الموعد كان يسود صمت بعد أن نتفوه بجملة: موعدكم عند الساعة السابعة صباحاً، فنكرر له الجملة لمعرفتنا بأن صمته ما هو إلا شك بسمعه، فنؤكد له بأن ما سمعه صحيح!
كفريق لها نسعد عند بدء المدارس، لأن هذا يعني أنها ستنشغل صباحاً بتجهيز أولادها وإيصالهم إلى مدرستهم، نعم فهي توصلهم بنفسها كل يوم، بالتالي عملنا يبدأ عند الثامنة والربع صباحاً. ولطالما فرحنا بأوقات امتحاناتهم لأن هذا سيعني أنها ستكون معهم تقوم بتدريسهم أغلب الوقت. أما في الصيف وعند إغلاق المدارس فمواعيدها تبدأ عند السابعة صباحاً، رحمة منها لنا، كونها تستيقظ أبكر من ذلك بكثير!
سيدات ووفود يحضرن للقائها مصرةً ألا يخرجن من اللقاء دون منتج يُبنى عليه في الوقت اللاحق، ستذكرني سيدات وفد حماه جيداً عندما امتد لقائهن لأكثر من سبع ساعات متواصلة، وسيدات ريف دمشق وغيرهن الكثيرات.
سيحكي لكم الكثير ممن نزحوا عن مساعدات وصلت دون أن يعرفوا ممن هي، سيحكي لكم الكثير من المصابين جراء القذائف عن فريقها ووجوده في المشفى وتواصله الدائم للاطمئنان، سيحكي لكم أهالي الكثير من الطلاب عن اطمئنانها على امتحانات وأحوال أبنائهم، سيحكي لكم أهالي الطلاب زملاء أولادها في المدرسة عن علاقتها بهم كأم زميل ابنهم وليس كسيدة أولى، فزوجة الناطور التي يجلس ابنها مع أولاد السيدة الأولى في الصف يمكنها أن تحدثكم عن لقاءاتها بها وعن سكبة رمضان التي يتبادلنها، فالجيران و الأصدقاء يتبادلون سكبة رمضان مع جارهم منزل الرئيس!
منذ بداية الحرب بدأت تلتقي ب ذوي الشهداء، وكنت آنذاك أعمل على هذا الملف، تجلس لساعة وأكثر مع كل عائلة تستمع وتلبي، وتتابع، ساعة لا تنتهي إلا عندما ينهي اللقاء أهل الشهيد أنفسهم، فهم أهل البيت ولن نبارح أماكننا طالما هم جالسون معنا. عندما سلمت الملف لزميل لي بعد سنة ونصف، كنت قد شاركتها لقاء 1700عائلة شهيد، “هم ليسوا أرقاماً” قالت لي في مرة من المرات التي قصّرت فيها بمتابعة طلب من طلباتهم، واستمرت باللقاءات وهي تأمل كل يوم أن تنتهي الحرب وألا تزداد قوائم الشهداء، شاهدتها تطعم أولاد شهيد، شاهدتها تهامسهم عندما أرادوا البوح بسر لها، شاهدتها تعطي القوة لمن ضعف منهم، وشاهدت دموعها ودموعهم، في مرة من المرات كانت متوترة قبل لقاء أم فقدت ثلاثة أبناء، كيف سنستقبلها وماذا سنقول لأم بهذا العطاء وهذا الفقدان؟، وصلت الأم تلبس على اكتافها شارات رتب أبنائها الشهداء، الأم كانت مبتسمة تنبض بالحياة قالت: لو كان لي ابن رابع لما بخلت به على وطني. بعد اللقاء قالت لها السيدة أسماء: أعطيتني قوة كنت ابحث عن طريقة لأعطيك إياها.
لم يغب الجريح عن تفكيرها، فبدأت بتأسيس مشاريع لهم على حسب رغبتهم، وأعلنت عن العمل هذا باستقبالها لأمهات الجرحى في عيد الأم الماضي.
نحن كفريق لها لم تنسى أبدا أعياد ميلاد أولادنا، فهي من يتذكر ويعايد، مرضت أمي منذ شهرين فلم استغرب اتصالها للاطمئنان، ولم استغرب المساعدة التي قدمتها لي في التكاليف، وهكذا الحال لكل العاملين معها.
هي ليست بمجرد سيدة أولى جميلة، هي مقاتلة .. قاتلت قبل الحرب لتحسين أوضاع الكثير، لمحو الأمية ونجحت في الكثير من المحافظات، قاتلت البيروقراطية في العمل، قاتلت الاهمال .. قاتلت للحفاظ على تراث سورية وعلى هويتها، واليوم هي مع الرئيس تقاتل ..وتحمي معنا وطناً نحبه جميعاً ..
ملخص القول أن وجودها ليس فقط بحضورها في المكان، ابحثوا جيداً وانظروا جيداً فهي كما السيد الرئيس حاضرين في كل مكان بكادرهم الذي أغلب الوقت يُؤمر بأن يُعين ويُساعد دون البوح بمن أرسلهم!!
همسة القصير
الجمعة 10 تموز 2015
نتمنّى الشفاء والعافية للسيدة الأولى لتعود لعائلتها الصغيرة والكبيرة

حفل تخريج الدورة 42 من كليّة الشرطة

 حفل تخريج الدورة 42 من كليّة الشرطة في وزارة الداخلية في يوم قوى الأمن الداخلي، تخليداً لشهداء الشرطة حامية البرلمان الذين ضحوا بأرواحهم رافضين أداء التحية لعلم المحتل الفرنسي عام 1945م.

https://www.facebook.com/watch/?v=3778275802491797


🙋🏻‍♂️ سورية وأمريكا 4/4


 استبدلنا اليوم كتاب العُطلة بفيديو

🙋🏻‍♂️ سورية وأمريكا 4/4
يُتابع كميل أوتراقجي (سوري مغترب في كندا وأنشأ عدّة مبادرات حواريّة خلال السنوات الماضية، ينشط ويبحث ويحلّل باستمرار الشؤون المتعلقة بسورية والمنطقة) سلسلة الفيديوهات التي يُعدّها حول العلاقات والصراع بين محور المقا وم..ة (سوريا تحديداً) والولايات المتحدة وحلفائها.
يقدم السيد أوتراقجي في هذا الجزء لمحة عامة عن مختلف اللاعبين واستراتيجياتهم، ويطرح عدداً كبيراً من الأسئلة ثم يُحاول الإجابة عليها، مع تقديم رأيه.
ويدعو الجميع أن ينتهزوا هذه الفرصة للبدء في التفكير في هذه الأسئلة:
- ماذا تعلمنا من 75 عاماً من مواجهة الولايات المتحدة؟
- ماذا يمكننا أن نفعل لإيجاد مكان أفضل لسوريا في المستقبل؟
الفيديو طويل، بالضبط 120 دقيقة، نقترح كما السيد أوتراقجي مشاهدته فصلاً بعد فصل، إذا شعرتم بالتعب، توقفوا وشاهدوا الباقي لاحقاً.
نُشجّع جداً على مشاهدة الفيديو وخصوصاً مع عائلاتكم فيه مئات التفاصيل التي يُسأل عنها باستمرار، إنّ إعادة قراءة التاريخ والحاضر مهم جداً لفهم ونقد سياق الصراع المستمر والانتباه للمستقبل وصناعته.

*رابط الجزء الرابع والأخير:


في ختام مشاركة هذه السلسة نودّ تقديم الشكر للسيد كميل اوتراقجي، الذي بذل مجهوداً كبيراً واضحاً في انتاج هذه الأجزاء، وكان فيها عميقاً وموضوعيّاً ومباشراً إلى حدّ كبير، شكراً كميل لأنّك سوري إلى هذه الدرجة 🙏🏻

عبد اللطيف عبد الحميد 🌺 الوردة الشاميّة


 عبد اللطيف عبد الحميد

🌺 الوردة الشاميّة
تزامن رحيل عبد اللطيف عبد الحميد مع موسم قطاف الوردة الشاميّة، اليوم نقترح عليكم حضور فيلم من تمثيله يتناول قصة ثلاثة رجال يقعون في غرام امرأة تعمل في تقطير زيت الوردة الشامية.
الفيلم يطل عبر هذه القصة على حقبة الخمسينيات في سورية وصولاً إلى وقتنا الراهن، متلمساً التغييرات الاجتماعية الجذرية في بنية المجتمع السوري بين ثلاثة تيارات هي (المحافظة والليبرالية والقومية) ومدى انعكاس أفكار هذه التيارات على حياة الإنسان في سورية.
نُلاحظ هذه الأيام كثيراً من الصور الرائعة والمواد الإعلاميّة لقطاف الوردة الشامية في قرى مُتعددة من سورية، حيث باتت مهرجانات ورحلات القطاف دوريّة ينتظرها أهالي القُرى المُنتجة والمُهتمّين.
الوردة الشامية والحرف المرتبطة بها تمّ إدراجها بجهود وطنيّة في عناصر التراث اللامادي الإنساني خلال سنة 2019
ربّما هذا الفيلم لم يأخذ حقّه الكافي من العرض والمشاهدة محليّاً، وقد ترغبون بمشاهدته مرّة أخرى!
فيلم (ما ورد) إخراج أحمد إبراهيم أحمد ، سيناريو سامر محمد إسماعيل ، عن قصة (عندما يقرع الجرس) للكاتب محمود عبد الواحد ، تمثيل : عبد اللطيف عبد الحميد , رهام عزيز، نورا رحال، أمانة والي، وسيم قزق، لجين إسماعيل، يوسف مقبل.
*تركنا لكم رابط الفيلم كاملاً: