مالذي يحدث في جنيف السويسريّة لجهة انعقاد اللقاء الأول لأعضاء اللجنة الدستوريّة؟
ترأس الجلسة الأولى المبعوث الأممي غير بيدرسون، حيث ألقى المبعوث الأممي كلمة إلى جانب كلمتين للرئيسين المشتركين للجنة، وستكون القاعة موزعة على ثلاث أقسام؛ قسم للحكومة وآخر للمعارضة وثالث لممثلي المجتمع المدني، وسيترأس بيدرسون، الخميس والجمعة، جلسات اللجنة، حيث سيسمح لكل عضو بالحديث 3 دقائق.
ويسعى المبعوث الأممي من خلال جلسات اللجنة الدستورية، إلى إقرار جدول أعمال والنظام الداخلي لعمل اللجنة، فضلا عن تنظيم العلاقة والرقابة ما بين الهيئة الموسعة، والهيئة المصغرة، التي تضم 45 عضوا بواقع 15 عضوا لكل طرف.
ومع انتهاء اجتماعات الهيئة الموسعة يغادر الأعضاء ويبقى أعضاء الهيئة المصغرة 45 عضواً وعضوة لمواصلة اجتماعاتها الأسبوع المقبل، حيث تفضل المعارضة مواصلة الاجتماعات لثلاثة أسابيع متتالية، في حين تطلب الحكومة اجتماعا لمدة أسبوع، والاستراحة لأسبوعين، وسيتقرر لاحقا قرار الأمم المتحدة.
وتتكون اللجنة من هيئتان (مصغرة وموسعة)، بحيث تضم الهيئة الموسعة 150 رجلا وامرأة، تقسم مثالثة بين قوائم الحكومة السورية و المعارضة السورية والمجتمع المدني، بينما تضم الهيئة المصغرة 45 رجلا وامرأة يكون تقسيمها مُثالثة على غرار الهيئة الموسعة، 15 مرشحا من قائمة الحكومة، و 15 مرشحا من قائمة المعارضة، و15 مرشحا من قائمة المجتمع المدني.
وتقوم الهيئة المصغرة بإعداد وصياغة المقترحات الدستورية، بينما تقوم الهيئة الموسعة بإقرارها، ويمكن عقد الهيئة الموسعة بشكل دوري أو مواز في الوقت الذي تواصل فيه الهيئة المصغرة أعمالها، وذلك لمناقشة وإقرار المقترحات.
*مصادر مختلفة
#اللجنة_الدستورية
ترأس الجلسة الأولى المبعوث الأممي غير بيدرسون، حيث ألقى المبعوث الأممي كلمة إلى جانب كلمتين للرئيسين المشتركين للجنة، وستكون القاعة موزعة على ثلاث أقسام؛ قسم للحكومة وآخر للمعارضة وثالث لممثلي المجتمع المدني، وسيترأس بيدرسون، الخميس والجمعة، جلسات اللجنة، حيث سيسمح لكل عضو بالحديث 3 دقائق.
ويسعى المبعوث الأممي من خلال جلسات اللجنة الدستورية، إلى إقرار جدول أعمال والنظام الداخلي لعمل اللجنة، فضلا عن تنظيم العلاقة والرقابة ما بين الهيئة الموسعة، والهيئة المصغرة، التي تضم 45 عضوا بواقع 15 عضوا لكل طرف.
ومع انتهاء اجتماعات الهيئة الموسعة يغادر الأعضاء ويبقى أعضاء الهيئة المصغرة 45 عضواً وعضوة لمواصلة اجتماعاتها الأسبوع المقبل، حيث تفضل المعارضة مواصلة الاجتماعات لثلاثة أسابيع متتالية، في حين تطلب الحكومة اجتماعا لمدة أسبوع، والاستراحة لأسبوعين، وسيتقرر لاحقا قرار الأمم المتحدة.
وتتكون اللجنة من هيئتان (مصغرة وموسعة)، بحيث تضم الهيئة الموسعة 150 رجلا وامرأة، تقسم مثالثة بين قوائم الحكومة السورية و المعارضة السورية والمجتمع المدني، بينما تضم الهيئة المصغرة 45 رجلا وامرأة يكون تقسيمها مُثالثة على غرار الهيئة الموسعة، 15 مرشحا من قائمة الحكومة، و 15 مرشحا من قائمة المعارضة، و15 مرشحا من قائمة المجتمع المدني.
وتقوم الهيئة المصغرة بإعداد وصياغة المقترحات الدستورية، بينما تقوم الهيئة الموسعة بإقرارها، ويمكن عقد الهيئة الموسعة بشكل دوري أو مواز في الوقت الذي تواصل فيه الهيئة المصغرة أعمالها، وذلك لمناقشة وإقرار المقترحات.
*مصادر مختلفة
#اللجنة_الدستورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق