عمالة الأطفال لم تعد موضوع يجري بالخفاء بالشوارع الخلفية
تطلب اي مصلح للكهرباء أو الصحية
فتراه يحضر معه طفل غالبا يكون ابنه
يحمل علبة العدة التي هي ضعف وزنه
تذهب لأي مطعم مهما كان بسيط او فخم
أو محل أكل تجد عمال النظافة أطفال لا يتجاوزوان الثالثة عشر من عمرهم والأخطر انهم يقدمون الاراجيل ويشعلونها للزبائن مع كل الخطر الصحي الذي سيصيبهم
اليوم بالمسبح طفل لا يتجاوز العاشرة يقدم الطلبات للناس
المشروبات الغازية والاطعمة بجو حار بدون قبعة تقيه حرارة الشمس الملتهبة
وبينما الاطفال يلعبون بالماء ....ينظر اليهم بكل قهر الزمان
منظره احزنني واشتهيت لو يشارك الاطفال العابهم وطفولتهم
بعض الناس يروون اطفالهم كاستثمار ناجح
والموضوع لا علاقة له بالفقر انها طريقة لصنع الرجال
كأن الرجولة لا تكون إلا بالقسوة ..وحرق مراحل العمر
يجب ايجاد قانون ملزم يمنع عمالة الاطفال بشكل تام وخاصة الاعمال الشاقة المضرة بالصخة وتغريم كل محل يقبل بتشغيل اطفال عنده
ريما ريمون
تطلب اي مصلح للكهرباء أو الصحية
فتراه يحضر معه طفل غالبا يكون ابنه
يحمل علبة العدة التي هي ضعف وزنه
تذهب لأي مطعم مهما كان بسيط او فخم
أو محل أكل تجد عمال النظافة أطفال لا يتجاوزوان الثالثة عشر من عمرهم والأخطر انهم يقدمون الاراجيل ويشعلونها للزبائن مع كل الخطر الصحي الذي سيصيبهم
اليوم بالمسبح طفل لا يتجاوز العاشرة يقدم الطلبات للناس
المشروبات الغازية والاطعمة بجو حار بدون قبعة تقيه حرارة الشمس الملتهبة
وبينما الاطفال يلعبون بالماء ....ينظر اليهم بكل قهر الزمان
منظره احزنني واشتهيت لو يشارك الاطفال العابهم وطفولتهم
بعض الناس يروون اطفالهم كاستثمار ناجح
والموضوع لا علاقة له بالفقر انها طريقة لصنع الرجال
كأن الرجولة لا تكون إلا بالقسوة ..وحرق مراحل العمر
يجب ايجاد قانون ملزم يمنع عمالة الاطفال بشكل تام وخاصة الاعمال الشاقة المضرة بالصخة وتغريم كل محل يقبل بتشغيل اطفال عنده
ريما ريمون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق