مدينة تُنتجُ الأمل من رُكام التعب، حلب!
حتى اليوم تبقى الفضاءات الروحيّة والدينيّة أكثر الفضاءات الجامعة للسوريين بتنوّعهم، بشراكات مفتوحة تحاول استعادة وتأهيل هذه الفضاءات يجتمع السوريون من جديد، مع كُلّ محاولة لجمع شتات ذاكرتهم الغنيّة المشتركة.
لأول مرّة منذ أكثر من عقد يُرفع الأذان في الجامع الأموي الكبير بحلب، وهذا يعني كثيراً لمن انتظرهُ طويلاً، افطار جماعي بمشاركة العُمال الذين ينشطون كلّ صباح في ترميم الجامع الكبير، اليوم دُعيت عائلاتُهم وأولادهم أيضاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق