الأمم المتحدة تدعو متابعيها في المواقع الاجتماعيّة للقيام والدفاع عن حقوق الإنسان وتتجاهل بيان مقررتها الخاصة حول أثر العقوبات على حقوق الإنسان في سورية!
قامت ألينا دوهان، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بإعداد تقرير خاص حول أثر التدابير أحادية الجانب على حقوق الإنسان معلومات مفصلة عن "الآثار الكارثية" للعقوبات أحادية الجانب في جميع مناحي الحياة في سورية.
تم تعيين السيدة ألينا دوهان (بيلاروس) كمقررة خاصة معنية بالأثر السلبي للتدابير القسرية الأحادية على التمتع بحقوق الإنسان، من قبل مجلس حقوق الإنسان في آذار 2020.
*المقررون الخاصون هم جزء مما يعرف بـ الإجراءات الخاصة لمجلس حقوق الإنسان. يعمل خبراء الإجراءات الخاصة على أساس تطوعي؛ إنهم ليسوا من موظفي الأمم المتحدة ولا يتلقون راتبا مقابل عملهم. هم مستقلون عن أيّ حكومة أو منظمة ويعملون بصفتهم الفردية.
**للحصول على نسخة من البيان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق