جعل المُسلسل "الذي" اسمو الزند السوريين والسوريات أكثر فضولاً تجاه تاريخهم الحديث


 جعل المُسلسل "الذي" اسمو الزند السوريين والسوريات أكثر فضولاً تجاه تاريخهم الحديث، فالمناهج المدرسيّة لم تُحسن تقديمه وتداول القصص الشعبيّة المرويّة بات نادراً

هذه المرّة لانودّ نشر كتب أكاديميّة وتاريخيّة، لقد أحضرنا لكم هذه الأربع أجزاء من رواية "المُرابي" ل محمد ابراهيم العلي والذي كتب هذه الروايات وغيرها (نشرنا منذُ مدّة رواية التحول الكبير لهُ) بناءاً على قصص وشخصيات حدثت بالفعل، فجاء السردُ بسيطاً سلساً بعيداً عن التعقيدات!
هذه المرويّات هي تأريخ المنطقة الحقيقي، والذي أنتج ما أنتج من أحزاب وحركات واتجاهات سياسيّة سعت (نجحت أو فشلت في ذلك) لتحقيق العدالة الإجتماعيّة.
نضعُ هذه الروايات لكم، قد يتوفر لدينا وقت لنعرف هذه البلاد أكثر، فنفهمها ونورثُ حبّها وحكايتها لأولادنا.. ♥️

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق