اقتراحات مهمّة للاستجابة
أهم شي المغتربين بيقدروا يساعدونا فيه غير الأموال وغير موضوع العقوبات والأجانب لأن كلام طويل ما بينتهي بيوم وليلة
يا جماعة ابعتو حليب أطفال، حليب أطفال وأدوية السرطان و القلب، هدول المواد من قبل الزلزال عنا أزمة فيهم، عنا أزمة حليب و أدوية سرطان، و كل كم شهر بترجع تنفتح الأزمة علينا
لا تاكلو همنا بالالبسة حتى الفقير فينا عبيقسم لبسو و لقمتو، بس مافينا ع الأدوية، انتاج البلد محدود جدا
و شغلة تانية كمان مهمة، يا جماعة حاج تعملو توزيع اكل بقدر ما تحاولو تفتحو مطابخ مثل التكايا سابقا، التكية المولوية الملاخانة في حلب القديمة بباب الفرج، مثل هلق مشهد الإمام الحسين في جبل الجوشن الإذاعة
حاج هدر للكتل المالية ع النقل و المواصلات، افتحوا مطبخ بكل منطقة، مثلا جامع الحضرمي بباب الله الصاخور عملولو مطبخ و جيبو المواد من المتاجر المحيطة، بحيث أهل المنطقة يقدروا كمان يوقفوا ع اجريهم، هنن يشتغلوا لمراكزهم الايواء و هنن يستفيدوا ماديا، و المتطوعين من محيط المكان
و كمان الاكل المطبوخ أكتر صحة بكثير من الاكل الخارجي بسبب الضغط, عبتوصل للهلال الأحمر و المشافي حالات اقياء و اسهال نتيجة الطعام المقدم رغم حسن نوايا الجميع
الشغلة التالتة كمان مهمة: اليوم الامانة السورية للتنمية و وزارة الصحة أعلنوا وصول عشر سيارات إسعاف لحلب من الأردن، و للحقيقة فالشركة اللي أوفدت السيارات هي شركة حلبية كانت بالسبيل شارع فيصل غادرت المدينة بالحرب اسمها مللوك للسيارات و هلق دعموا المدينة ضمن اختصاصهم بالسيارات، اللي بدي قولو ، الشركات اللي عبتعلن عن دعمها، تساعد ضمن اختصاصها ، مو بالضرورة مصاري، شركات الطاقة لازم تجي تساعد و تعمل حلول تغذية كهربائية ولو ع مستوى مبنى واحد احسن من تضييع الأموال ع الاكل لأن ما حدا بيموت جوع, الشركات الهندسية بتعرف شو لازم تعمل (سواء كشوف أو إصلاح أو بناء مؤقت قابل التفكيك
الأهم يتم توزيع الناس لمراكز ثابتة بحيث ينتقل عمل الجمعيات و المبادرات لنقاط محددة و يتم العمل ضمن بنك معلومات مشترك (و يوجد منصة تختص بذلك لمن يريد التعاون شرط أن تستلمها جهة مرخصة قانونيا) لأن العمل الحالي تشوبه العشوائية
تنويه: إذا رح يضل تفكيرنا اكل و شرب فرح نضل علقانين بالاغاثة عشر سنين لقدام، عطو الحلول لعودة الاستقرار الجزئي و فرص العمل وتخفيف نسب الفقر و العطالة والبطالة بيكون أحسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق