لا أودّ مناقشة الهويّة العمرانيّة لساحة السبع بحرات (ديكار بانتري سابقاً والتجريدة المغربية رسمياً) لكنني لو كنتُ محافظاً لدمشق لحولت هذه الأموال لمحلّة جسر الرئيس التي يستخدمها أكثر من 2 مليون لاستثمار تواليتات نظيفة ومحترمة، ومقاعد نظيفة وكثيرة، ولكنتُ أغلقتُ ثقوب المياه الآسنة أعلى الجسر وطليت جدرانه وأضئتُ عتمتهُ الموحشة، أما إعادة تجميل ساحة لاتشكو من شيء حالياً فهو أمرٌ مثير وأشعرُ فيه بالغُبن كابن للمدينة.
(أنا متأكد أنها ستكون ساحة جميلة من جديد وستعجبني، لكنها ليست أولوية الآن في مدينة شوارعها محفّرة)
Waseem Al Sakhleh
تابعوا مرصد المساحات العامة - سورية

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق