تنذكر وما تنعاد!


 تنذكر وما تنعاد!

الساعة الثامنة صباحاً، دويُ انفجار يملأ أرجاء المكان، أشخاص يركضون من جميع الاتجاهات، زملاء استشهدوا هنا وآخرون أُصيبوا هناك، بكاءٌ وحزن يخيم على الأجواء، مشهدٌ لا يغيب عن ذاكرةِ مئات العمال في مجال إنتاج الغاز، تزاحمه صورةٌ لأول دورانٍ لضاغط توربيني مع صوت هديرٍ لمحركٍ أدخل الفرح ورسم ابتسامة المنتصر على وجوه من تبقى من العمال رغم الألم.
جولة في معمل غاز جنوب المنطقة الوسطى ..بين الماضي و الحاضر .. تحد للظروف ... التوقف ممنوع ... والكل سباق للتضحية .. تابعوا معنا التقرير التالي👇

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق