مُتابعيننا الأعزاء، نحنُ نهتم دوماً بأن نشارك الأخبار السعيدة في أي مكان من سورية، لكن لمناسبة انتشار هذا الخبر المغلوط على آلاف الصفحات والحسابات الإلكترونيّة السورية، نود أن نسأل، ماهو مصدر المعلومة؟
ليس هناك مصدر، واذا دققنا ببحث بسيط سنجد نفس المنشور الذي يتم نسخه عمرهُ 4 سنوات ويتم نسخهُ ولصقه مراراً دون أن يكلف نفسه صحافي أو ناشط بتدقيق هذا المنشور!
بالتأكيد دير عطية هي نموذج سوري للتكافل والنظافة والتعاون والترتيب والاهتمام وهناك كثير من المغتربين رعوا مشاريع للطاقة الشمسية فيها لمختلف الدوائر الخدمية ومنها مجلس المدينة والمركز الصحي، لكن هذا الخبر ليس صحيحاً ومكرر منذ سنوات بنفس الصيغة، نرجو أن لايتم الإتجار بمشاعر وأمل السوريين أثناء رحلة الصفحات في كسب الإعجابات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق