هالسنة وبفضل جهود الناس، الدفاع المدني، المؤسسات الخدميّة والخطط والتدخلات الجديدة استطاعت طبيعتنا حتى اليوم التغلّب - ما أمكن - على كوارث الحرائق في الأحراج والمساحات الزراعيّة..
صحيح كانت الكوارث السنة الماضية مؤلمة بس هالسنة الناس كلها منتبهة أكتر، وعم يتعاونوا أكتر بهالخصوص، وكمان في دور كبير ل منصة الغابات ومراقبة الحرائق F I R M O يلي عم تخلي الكل على اطلاع بأوضاع المناخ وقابليّة الإشتعال.. منتمنّى نكفّي هالسنة ودايماً بأقل قدر ممكن من الخسائر من ورا الحرائق الطبيعيّة وغير الطبيعيّة، شكر كبير لجهود مديريات الحراج والزراعة والإطفاء والدفاع المدني والمحميات ومخافر الشرطة والجيش وكل المجهولين
*الصورة اليوم من إخماد حريق بريف اللاذقية الشمالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق