بعض الأحداث العامة التي تملأ الوجدان بالزهو، تدفع العازفين الى الاهتمام بالشأن العام بلا حدود!

 بعض الأحداث العامة التي تملأ الوجدان بالزهو، تدفع العازفين الى الاهتمام بالشأن العام بلا حدود! والسبب أن غالبية العازفين، يبتعدون رفضًا لتجرّع ألمَ الإحباط، لكنهم في الواقع يُشكلون احتياطًا استراتيجياً للحظة التي ينبعث فيها (الرجاء) من ما ندعوه في علم النفس (النمط العريق Arché Type)؛ أي المخزون التاريخيّ المُتأصل و المُقترن (بالقضايا) الكبرى الجمعيّة.

باختصار أغلب العازفين عن الشأن العام، هم الأكثر تأصلاً معها وفيها. فقط اعطهم الشرارة! شرارة الانتقال من اللاأمل إلى الأمل إلى ⬅️ الرجاء
د. عماد فوزي شعيبي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق