من الذاكرة الطلابية السورية
بعدها بأسابيع منع الشيشكلي طلبة المدارس والجامعات ومنظمات الشباب والنوادي من ممارسة أي نشاط سياسي، وأخضع الأجانب إلى رقابةٍ شديدة، ثم أمر بحظر عام على كل الأحزاب السياسية في أبريل/ نيسان 1952، وأسّس حركة سياسية أطلق عليها اسم حركة التحرير العربي، ليكون التنظيم السياسي الوحيد المرخّص له العمل في سورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق