*جذوره السوريّة مازالت حيّة، ساعدوا عبود!
قريباً ويصبح عُمر غربتي 4 سنوات وأنا خارج بلدي وأشعر أن جذوري ما زالت حية وتتوسع بوسع المسافات والبلدان الذي ازورها ولكن تبقى سوريا الأقرب لروحي
مُهتم بوضع بلدي جداً لدرجة أنني أعرف مُعظم الاخبار السورية من أسعار كيلو البندورة المتغيرة بشكل يومي إلى النفط والغاز أين يذهب
عَملت في المجال المجتمعي في مجالات متعددة وفي الفترة الحالية وبعد رحلة طويلة واستقراري في هولندا أفكر أن أكون فعال بطريقة مختلفة في الداخل السوري
فعال حقيقي، ليس أن يرسل صديق لي صورة المبادرة أو الحملة واصورها وخلفية الصورة تكون في بلاد مختلفة اريد أن اكون فعال بطريقة عملية
واكتب هذا الموضوع هنا لأنه برأي موضوع يتعلق بالشأن العام السوري ويوجد المئات من الشباب السوري في الخارج ولديهم الرغبة الحقيقة في أن يكونوا فاعلين ولكننا ننتظر من الفاعلين داخل سوريا أن يطلبوا ماذا نستطيع أن نساعد؟
اعتقد خلق نسيج للشباب السوري بين الداخل والخارج يساعد لمستقبل أفضل على صعيد الأفراد والمجتمع
كيف برأيكم نستطيع تحقيق ذلك؟
ساعدوني وساعدوا كل من يحتاج أفكاركم! سنتابع التعليقات الجادّة
عبد اللطيف قره بللي
*صور تعبيريّة، قد تمثّل كيف انقطعت الخطوط بين السوريين لكنها دوماً قابلة للإصلاح؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق