من هو #طلال_البرازي وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك الجديد؟
محافظ حمص بين 2013-2020 وكان له دور كبير في المصالحات بالمدينة واستعادتها للحيوية وملف الإعمار فيها، طلال محمد سطام البرازي، من مواليد مدينة حماة 1963، متزوج ولديه طفلة واحدة، والده كان من حامية الدرك في المجلس النيابي أثناء معركة 29 أيار 1945 مع الفرنسيين .
نال إجازة في الاقتصاد، دبلوم إدارة أعمال، وحقق عدة نجاحات في القطاع الخاص، وشارك بتنظيم العديد من المعارض والمؤتمرات في عدد من العواصم العربية، في مجالات تطوير الاستثمار.
قام من خلال مسؤولياته كمحافظ بتعزيز ودعم المنظمات الشعبية والأهلية وخاصة غير الحكومية عالج ملفات صعبة مثل ملف حمص القديمة وإعادة النشاط للفعاليات الاقتصادية و خاصة المدن الصناعية ... يتمتع بمرونة كبيرة بالتعامل مع الشرائح الإجتماعية المختلفة، له علاقات جيدة مع رجال الأعمال والفعاليات الاقتصادية واستناداً إلى تجاربه القيادية في المنظمات الشبابية ( الشبيبة و الطلبة و الكشاف ) مابين عام 1981 – 1996 أبدى اهتماما خاصا بالشباب وخلق حالة من التواصل و المحبة و التأثير بشكل إيجابي ومتبادل . استطاع في المدينة و الريف أن ينال محبة وتقدير هذه الشريحة الكبيرة بالمجتمع الحمصي . يتحلى بتواضع وشفافية كبيرة حققت له سمعة طيبة لدى المجتمع بشكل عام ريف ومدينة.
يعتبر البرازي استشاري إدارة وعلاقات عامة في المنطقة الحرة "مطار الشارقة"، وأسس "مؤسسة طلال البرازي الدولية عام 1997" وهي تضم:
"دمشق الدولية للإنتاج الفني ـ عضو لجنة صناعة السينما والتلفزيون السورية ـ مؤسسة طلال البرازي للمعارض والمؤتمرات ـ مؤسسة البرازي للمقاولات ـ عضو اتحاد نقابات المقاولين السوريين ـ القنيطرة ـ شريك ومدير العلاقات العربية في شركة الوكالة الوطنية للعلاقات العامة والتواصل ـ شريك مؤسس في عدة شركات تعمل في مجالات التعليم ـ الخدمات الطبية ـ الاستثمارات السياحة ـ التطوير العقاري، وقد ساهم عام 2012 بتأسيس شركة البوادي للمقاولات والاكساء. انتخب رئيس مجلس إدارة "جمعية المغتربين السوريين" في دبي والإمارات الشمالية، كما يملك سما دمشق التعاونية للسكن والاصطياف.
عُيّن بالمرسوم رقم 123 لسنة 2020 وزيرا للتجارة الداخلية وحماية المستهلك، وتم إنهاء تعيينه محافظا لحمص في ذات المرسوم.
جمعت هذه المعلومات من مصادر متعددة إعلامية بعد أن تمّت مطابقتها*
#مدونة_الشأن_العام_سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق